مهرجان البندقية يفرض إطلالات خاصّة على المشاهير لأول مرة في التاريخ
يوميات المشاهير
مهرجان البندقية يفرض إطلالات خاصّة على المشاهير لأول م...
نجم “توايلايت” مُصاب بفيروس كورونا… وتبعات كارثية على فيلمه المقبل!
يوميات المشاهير
نجم "توايلايت" مُصاب بفيروس كورونا... وتبعات كارثية عل...

ميغان ماركل والأمير هاري قريباً على نتفليكس!

السبت، 05 سبتمبر 2020
ميغان ماركل والأمير هاري قريباً على نتفليكس!

بعد ستة أشهر من توقفهما عن العمل كعضوين في العائلة المالكة البريطانية، أصبح الثنائي الملكي ميغان ماركل والأمير هاري منتجين في هوليوود.

فكشف الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل، بعد عودتها للسكن في كاليفورنيا عن عملهما الجديد في هوليوود.

في التفاصيل، أسّس دوق ودوقة ساسكس شركة إنتاج لم يتم تسميتها بعد، ووقعا صفقة متعددة السنوات مع Netflix.

الشركة الرائدة عالميًا لمشاهدة وانتاج الأفلام والمسلسلات التلفزيونية نيتفلكس ستدفع لهما مقابل إنتاج أفلام وثائقية وسلسلة أفلام روائية وعروض نصية وبرامج تعنى بالأطفال.

ومن المتوقع أن تظهر ميغان ماركل والأمير هاري أمام الكاميرا في برامج وثائقية لكن ليس لدى ميغان أي خطط للعودة إلى التمثيل.

وكان آخر ظهور للملكة في “Suits” في عام 2018.

واعلن الزوجان في بيان لهما: "سينصبّ تركيزنا على إنشاء محتوى ينقل المعلومات ولكنه يمنح الأمل أيضًا".

وأضافوا "بصفتنا آباء جدد ، من المهم أيضًا إعداد برامج عائلية ملهمة".

دوق ودوقة ساسكس لديهم كل الايمان والأمل في أن إنتاجهم الوثائقي مع نيتفلكس سيلمس نجاحاً غير مسبوق.

فقالوا : "الوصول غير المسبوق لـ Netflix سيساعدنا على مشاركة المحتوى المؤثر الذي يطلق العنان للحركة".

الأمير هاري يقرّر العودة الى القصر الملكي دون ميغان ماركل..ما القصة؟

ويذكر أن إنتاجاتهم من برامج الأطفال والسلسلة الوثائقية حصرية لـ Netflix التي لديها 193 مليون مشترك حول العالم.

ونظرًا لافتقارهما إلى الخبرة في الإنتاج التلفزيوني لم يُعرف كم سيتقاضى الثنائي مقابل عملهما مع نيتفلكس.

لكن نيتفلكس تُعرف في تقديمها مبالغ مالية كبيرة ودعمها للشخصيات المهمّة عندما تريد العمل معهم.

لا سيما أن ميغان ماركل والأمير هاري هم من الشخصيات التي تسعى كل شركة انتاج عالمية لتوقيع عقد عمل معهم كونهم من الأكثر جدلاً في العالم.

في الأشهر الأخيرة ، جرت محادثات عمل بين هاري وميغان مع ديزني و آبل لكن خلف الكواليس.

وذكر اثنان من المديرين التنفيذيين المشاركين في تلك المناقشات إن ممثلي الزوجين كانوا يسعوا إلى عقد صفقة في حدود 100 مليون دولار.