الصبغة المناسبة للبشرة القمحية
اطلالة ومكياج
ما هي الصبغات المناسبة للبشرة القمحية؟
خلطات لشد الوجه
العناية بالبشرة
خلطات سهلة لشدّ الوجه بفعالية تامة

بشرتك دهنية؟ إليك الحل للحفاظ على نضارتها!

الإثنين، 20 يوليو 2015
نضارة البشرة الدهنية

أنواع البشرة متعددة ومتنوعة، ولكل منها خصائصها الفريدة التي تميزها عن الأخرى، لذا لكل منها أسلب العناية الخاص بها أيضاً. فالاعتناء بالبشرة أمر ضروري لكل فتاة، وعليها أن تعلم جيداً نوع بشرتها لتخصص لها الاهتمام الكافي والوافر لتبقى نضرة ومشرقة. فإن كنت من صاحبات البشرة الدهنية، إليك برنامج العناية بها للحفاظ على نضارتها.

 

 

أولاً، تحتاج البشرة الدهنية إلى التنظيف المستمر، بسبب ما تلتقطه من غبار وجراثيم، فتصبح عرضة للالتهابات. والتنظيف المستمر يحافظ على صحتها طوال الوقت. ومن الأفضل استخدام المنظفات الطبيعية الخالية من المواد الكيميائية، لتساعدك على تطهير بشرتك والحفاظ على نضارتها.

 

اكتشفي مع مايا احمد طريقة العناية بالبشرة الدهنية

 

ثانياً، من أهم أسس التنظيف اليومي للبشرة الدهنية، أن لا تتكرر هذه العملية لأكثر من مرتين أو ثلاث لدى استخدام مواد التنظيف والصابون، واستخدام الماء الساخن لدى غسيل الوجه، إذ يساعد على تنظيف أعمق المسامات والتخلص من الدهون. ولكن يمكنك غسل بشرتك بالماء أكثر من مرتين أو ثلاث في اليوم لتحمي بشرتك من الجفاف.

 

ثالثاً، من العوامل المؤثرة بالبشرة الدهنية، نذكر الطعام، إذ من المهم التنبه إلى نوعية الطعام الذي تتناولينه. فاحرصي على أن يتضمن الخضراوات والفاكهة الطازجة، والابتعاد قليلاً عن تناول المأكولات المليئة بالدهنيات. كذلك من المستحسن أن تتفادي تناول المشروبات الغازية السكرية واستبدالها بالكثير من الماء.

 

رابعاً، لحماية بشرتك الدهنية من الالتهابات والعوامل المضرة بصحتها ونضارتها، إعمدي إلى إزالة مستحضرات التجميل عن الوجه دائماً قبل النوم، ول تستخدمي المرطبات الزيتية، بل استعيني بمرطبات خالية من الزيوت.

 

 

خامساً، من أهم أساليب حماية البشرة الدهنية من خسارة نضارتها وصحتها، هو استعمال واقي الشمس المناسب الخالي من الزيوت، فيحميها من الآثار الجانبية للأشعة.

 

افضل علاجات للبشرة الدهنية

 

سادساً، يجب عليك استخدام مواد التجميل الخاصة بالبشرة الدهنية، فهذه المواد تتعامل بلطافة مع نوعية البشرة الدهنية، وتحميها من ظهور الرؤوس السوداء أو زيادة الإفرازات الدهنية.