الجرأة عنوان صيحات مكياج موسم ربيع 2025… شاهدي الصور!
اطلالة ومكياج
الجرأة عنوان صيحات مكياج موسم ربيع 2025... شاهدي الصور!
معلومات ستغيّر نظرتكِ للعناية بالبشرة… ماذا تعرفين عن فيتامين أف؟
العناية بالبشرة
معلومات ستغيّر نظرتكِ للعناية بالبشرة... ماذا تعرفين ع...

أسباب لن تتوقعيها تسبب كلف الوجه... وهذه هي العلاجات الفعّالة!

الخميس، 08 مايو 2025
أسباب لن تتوقعيها تسبب كلف الوجه… وهذه هي العلاجات الفعّالة!

الكَلف أو "الملاسما" (melasma) هو نوع من تصبغات البشرة، ويتجسّد في بقع بنيّة داكنة تظهر على مناطق الجلد التي تتعرّض للشمس، وغالباً ما تكون في الوجه. تظهر هذه البقع الداكنة على الجلد، ممّا قد يسبب إحراجاً لبعض النساء. فما هي أسباب كلف الوجه؟ وما هو العلاج؟

أسباب كلف الوجه

- التغيرات الهرمونية: الحمل أو تناول حبوب منع الحمل أو أدوية هرمونية أخرى، وأيضاً بسبب اضطرابات في الغدّة الدرقية.

- التعرّض للشمس: هي من أبرز أسباب كلف الوجه، فالأشعة فوق البنفسجية تحفّز إنتاج الميلانين، ما يُزيد التصبغات سوءاً.

- العوامل الوراثية: وجود تاريخ عائلي للكلف يزيد من إحتمالية ظهوره.

- مستحضرات التجميل أو العناية بالبشرة: بعض المنتجات قد تهيّج البشرة وتحفّز التصبغات، فيظهر كلف الوجه.

- الإجهاد والضغط النفسي: يُعتقد أن التوتر يمكن أن يؤثّر على توازن الهرمونات، ممّا يُساهم بظهور الكلف.

- بعض الأدوية: مثل مضادات الصرع أو أدوية حساسية الضوء.

- الأمراض الجلدية الأخرى: إلتهابات الجلد المزمنة قد تترك خلفها تصبغات.

الوقاية من كلف الوجه

الوقاية خير من العلاج، فمن المهمّ العمل على الوقاية من كلف الوجه أوّلاً، وذلك من خلال:

- استخدام واقي الشمس يومياً بدرجة حماية عالية SPF 50+، حتى في الأيام الشتوية.

- تجنّب التعرّض المباشر للشمس وارتداء قبعة عريضة الحواف أو إستخدام مظلة.

- اختيار منتجات لطيفة للبشرة، تجنّب المقشّرات القويّة أو الكريمات التي قد تهيّج البشرة.

- التحكّم في العوامل الهرمونية، إستشارة الطبيب حول البدائل الآمنة لحبوب منع الحمل إذا كانت سبباً للكلف.

- اتباع نمط حياة صحيّ من خلال التقليل من التوتر والنوم الجيّد والتغذية المتوازنة.

كيف يمكنكِ الوقاية من التصبغات في فصل الصيف؟

علاج كلف الوجه

- الكريمات الطبيّة الموضعية: مثل الهيدروكينون أو كريمات تحتوي على أحماض الفواكه (AHA) أو حمض الكوجيك (Kojic Acid).

- التقشير الكيميائي باستخدام أحماض مثل الجليكوليك أسيد (Glycolic Acid) تحت إشراف طبيب.

- العلاج بالليزر أو الضوء النبضي المكثف ويفضّل بحذر، لأنّ بعض أنواع الليزر قد تزيد الكلف سوءاً إذا لم يُستخدم بطريقة مناسبة.

- العلاج بالأدوية الفموية مثل حمض الترانيكساميك (Tranexamic Acid)، ولكن يجب أن يكون تحت إشراف طبي دقيق.

- الوصفات الطبيعيّة مثل ماسك العسل والليمون أو الصبار، لكنّها غالباً مفيدة كعلاجات داعمة وليست أساسية.