يوري مرقدي وزوجته
يوميات المشاهير
بالصور... زوجة النجم يوري مرقدي تكشف عن حياتهما الخاصة!
مهيرة عبد العزيز انستقرام
يوميات المشاهير
بالصور... إطلالات ساحرة لمهيرة عبد العزيز على إنستقرام!

سرٌّ يخفيه براد بيت وإيفا لونغوريا... إكتشفيه الآن!

الخميس، 28 سبتمبر 2017
اسرار العناية بالبشرة من ايفا لونغوريا وبراد بيت

هل تعلمين أنّ النجم العالمي براد بيت يبلغ من العمر 53 عاماً؟ نعم، يبدو الأمر صعب التصديق لما يتمتّع به هذا الممثّل من إطلالة ساحرة وجذّابة. وماذا عن النجمة إيفا لونغوريا التي ما زالت تسرق كلّ الأنظار أينما حلّت، فهل تصدّقين أنّ عمرها 42 عاماً؟ لا يمكن أن تحزري ذلك أبداً، لأنّها تبدو في بداية الثلاثينات مع بشرتها النقيّة والخالية من الشوائب وجمالها الأخّاذ! فما هو السرّ الخاص ببراد وإيفا؟ وكيف يحافظان على مظهر شاب رغم التقدّم بالعمر؟ سنكشف لكِ عن الجواب في السطور التالية! 

التكنولوجيا الحيوية... هنا سرّ الجمال!

 

ربما سمعتِ عن التكنولوجيا الحيوية (Biotechnology) والثورة التي أطلقتها في العديد من المجالات منها إيجاد العلاجات للأمراض وتطوير المنتجات الزراعية والغذائية، وصولاً الى العناية بالجمال والبشرة. فهذه التكنولوجيا تقوم على تحقيق أقصى إستفادة من الكائنات الدقيقة لإنتاج مواد مفيدة للإنسان، وذلك بسبب المدى الواسع من التفاعلات الحيوية التي تستطيع القيام به. وفي مجال العناية بالبشرة تحديداً، فإنّ هذه التكنولوجيا تسمح بتطوير مستحضرات طبيعية خالية من المواد الكيميائية، وتكون مكوّناتها فعّالة ومركّزة لأنّها مستخرجة من مصادرها الطبيعية بالإعتماد على آخر التقنيات التكنولوجية. 

 

هذه المستحضرات تكون آمنة بشكل كامل ونتيجتها مضمونة، لأنّها لا تُطرح في الأسواق إلا بعد دراسات مكثّفة، وتكون ذات تركيبة فريدة وحصرية لا يمكن أن تجديها في أي نوع آخر من المستحضرات. كما أنّ ما يميّزها هو قدرتها على الدخول الى الطبقات العميقة للبشرة لتعالج المشاكل الجلدية والتجاعيد وتحمي منها. 

 

وهذا السرّ إكتشفه براد بيت، تماماً كما إيفا لونغوريا فجعلاه جزءاً من روتينهما اليومي عبر إستخدام الكريمات وأنواع السيروم المطوّرة حسب تقنية التكنولوجيا الحيوية فقط، لأنّ مفعولها أكيد وتأثيرها مبهر على البشرة.

أي مستحضرات مطوّرة حسب هذه التكنولوجيا؟

حين أراد براد بيت وإيفا لونغوريا الإستفادة من التكنولوجيا الحيوية المتطوّرة والتي تصنع فرقاً كبيراً في طريقة العناية بالبشر والفعالية التي يمكن ملاحظتها سريعاً، إختارا علامة Matriskin الفرنسية الرائدة في هذا المجال. فمستحضراتها قائمة على أكثر من 20 سنة من الأبحاث التي قام بها د. بيار هوي (Dr. Pierre Huet)، ونتائجها سريعة ومضمونة لأنّها غنيّة جداً بالمكوّنات الفعّالة التي تتغلغل الى الطبقة الداخلية للبشرة وتعالجها، بدل أن تتركّز في الطبقة الخارجية كما معظم المستحضرات التي لا تكون إلا ذات تأثير محدود وقصير المدى. 

 

وتقول إيفا عن هذه المستحضرات لمجلة InStyle في العام 2012 "حين بدأتُ بإستخدام السيروم والكريمات من Matriskin، لاحظتُ أنّ التجاعيد على وجهي خفّت بشكل ملحوظ! كما أنّني أشعر أنّ بشرتي إستعادت إشراقتها الطبيعية، وذلك لأنّ مستحضرات هذه العلامة تحفّز إنتاج الكولاجين ما يؤدي الى إعادة الحيوية للبشرة". 

 

ولا شكّ أنّ النتيجة المثالية تحصلين عليها تماماً كما إيفا لونغوريا وبراد بيت حين تعتمدين روتيناً يومياً متكاملاً يجمع المستحضرات الأساسية من Matriskin، وخصوصاً سيروم الكولاجين الذي يغذّي البشرة بالعمق ويرطّبها، كما يعالج ويحمي من التجاعيد. فعند إستخدامه، ستلاحظين سريعاً عودة الإشراقة الى بشرتك لأنّه ينشّط خلاياها ويعيد التماسك إليها، كما أنّ مفعوله أكيد على المدى الطويل لإطلالة أكثر شباباً. 

 

إعرفي أكثر على هذه المستحضرات التي أصبحت متوفّرة في الشرق الأوسط عبر هذا الموقع: https://matriskin.me/ 

وتابعي هذه الصفحة على فايسبوك: https://www.facebook.com/matriskinmena