جاء صوت طالبة طب لم تتجاوز التاسعة عشرة من عمرها مخالفا لكثير من أصوات بنات جنسها، عندما طالبت بتعدد الزوجات، وأيدت التعدد لكل من كان عادلا ويملك القدرة المالية والبدنية؛ بل وأعلنت أنها بصدد تبني حملة لمطالبة الأزواج بالتعدد، مما أثار كثيرا من السيدات اللائي لم يعجبهن ذلك.
وأعلنت الطالبة نوف العمودي أنها ستطلق حملة للمطالبة بتعدد الزوجات حيث نسبة الإناث تفوق نسبة الذكور متسائلة أنه "لو كل رجل اكتفى بزوجة واحدة فما هو حال الباقيات الصالحات؟".