تعرّفي مع أنوثة في الموضوع التالي إلى الأبراج التي تحبّ الشعور بالإهتمام
صفات الابراج
أبراج تعشق الإهتمام الزائد... هل برجك منها؟
أبراج يصعب التعامل معها – أنوثة
صفات الابراج
أبراج يصعب التعامل معها... هل يكون برجك منها؟

هذه الأبراج لا تبالي إطلاقاً بالفراق... هل برجك منها؟

الأربعاء، 01 أبريل 2020
تعرّفي مع أنوثة في الموضوع التالي إلى الأبراج التي لا تبالي بالفراق

لكلّ برج من الأبراج طريقته الخاصة في التعامل مع الحبيب، فمنهم من يكون كثير التعلق بالشريك ويخشى إجمالاً الإنفصال عنه أمّا البعض الآخر فلا يبالي أبداً بالفراق. وفي موضوعنا اليوم سنشير إلى الأبراج التي لا تتردد أبداً بترك حبيبها في ظروف معينة، وندعوك لمرافقتنا وإكتشافها معنا.

أبراج يستحيل أن تتّفق مع بعضها... تعرّفي عليها الآن!

برج القوس: يعتبر مولود القوس الفراق عن الحبيب سبيلاً إلى الحريّة والإستقلالية، إذ يفضّل إجمالاً التفلّت من القيود والإلتزامات التي يفرضها عليه الإرتباط العاطفي. كما أنّه لا يخشى أبداً الوحدة أو النتائج المترتبة عن الإنفصال التام عن الشريك.

برج الثور: يتميّز الثور بمشاعره الجيّاشة تجاه الحبيب ولا يتوان أبداً عن التضحية من أجله، إلّا أنّه لا يتردد بإتخاذ قرار الإنفصال في حال رآه مناسباً وإيجابياً بالنسبة له. كما لا يهدر صاحب هذا البرج وقته في الحزن والندم بعد الإبتعاد عن شريكه.

برج الميزان: لا يسمح الميزان لشريكه بكسر قلبه أو إيذائه، ما يشجعّعه على الإنفصال والإبتعاد عندما يفقد الشعور بالراحة والأمان معه. ولا يكترث ذا البرج إجمالاً للوحدة ويعتمد في الوقت عينه على الأهل والأصدقاء المقربين بغية تخطّي المصاعب.

برج الأسد: يشتهر الأسد بغروره الملحوظ ما يمنعه تماماً من الحزن والإكتئاب بعد الفراق، وهو غالباً ما يعتبره فرصة للإنطلاق من جديد وإيجاد الشريك المناسب له. لذلك يعتبر الأسد من الأبراج التي يسهل عليها الإنفصال، كما يستفيد إجمالاً من مختلف تجاربه وعلاقاته العاطفية.

هذه الأبراج لا تحبّ الجدال... هل برجك منها؟

برج الحمل: يسهل على صاحب هذا البرج تخطّي ألم الفراق عن الحبيب ما يجعله من الأبراج التي لا تبالي أبداً بالفراق. كما يحاول الحمل دائماً الإستفادة من تجاربه العاطفية السابقة، ما يمنعه من التعلّق بالشريك الجديد.

برج العقرب: لا يتردد العقرب بالإنفصال تماماً عن الحبيب خصوصاً عندما يشعر بالخطر أو يفقد الإحساس بالرضا والأمان، كما يفضّل إجمالاً الوحدة والإنعزال ولا يمانع أبداً بالعودة إلى حياة العزوبيّة التي يحبّها أصلاً.