رامز جلال ولوردينا
يوميات المشاهير
رامز جلال ولوردينا... اتهامات بالتحرّش وانتقادات حادة!
بسبب عدم إزالة الشعر تحت إبطها… إبنةمادونا مجدداً أمام انتقادات لاذعة
يوميات المشاهير
بسبب عدم إزالة الشعر تحت إبطها... إبنةمادونا مجدداً أم...

أسد يفترس سعودياً كان يربّيه في استراحته في الرياض ويودي بحياته

الأحد، 18 أبريل 2021
أسد يفترس سعودياً كان يربّيه في استراحته في الرياض ويودي بحياته

تصدّر هاشتاغ "أسد يقتل شاب" مواقع التواصل الاجتماعي ومحركات البحث في السعودية بشكل خاص، بعدما ضجّ وسائل الإعلام بخبر أسد يفترس سعودياً كان يربّيه.

وانتشر فيديو للأسد الذي انقضّ على الضحية وهاجمه بشراسة حتى أصابه بإصابات بليغة جداً أدّت الى وفاته. وتفاعل السعوديون مع الحادثة بشكل كبير خاصة بعدما سلّطت وسائل الإعلام السعودية الضوء على الواقعة ونشرت صحيفة "سبق" السعودية المحلية تقريراً أعلنت فيه أن "أسد يفترس سعودياً كان يقوم بتربيته في حي السلي في العاصمة الرياض، ويتسبب بوفاته".

سحلية عملاقة بطول 8 أقدام تقتحم سوبرماركت في تايلند وتتسلق رفوف الطعام

وأشارت صحيفة "سبق" أن القوى الأمنية حضرت الى مكان الحادثة وحاولت إنقاذ المواطن السعودي، فجاء في التقرير الصحفي: "وفقًا للمعلومات اتجهت الجهات الأمنية الى الموقع بعد تلقيها البلاغ، وتعاملت مع الموقف حيث قامت باتخاذ اللازم وتخليص المواطن من بين فكي الأسد، ولكن توفي رحمه الله متأثرًا بالإصابات التي تعرض لها".

صحافي سعودي يحذر من تربية الحيوانات المفترسة!

على أثر الضجة التي حصلت، نشر الإعلامي بصحيفة الرياض السعودية، فهد اللويحق، مقطع الفيديو الذي يظهر فيه الأسد الشرس، وأرفقه بالتعليق: "اسد قتل صاحبه نسأل الله أن يرحمه ويسكنه فسيح جناته.. ولمن يقتني الحيوانات المفترسة، فإن الأنظمة والتعليمات تمنع ذلك للأفراد، ولا تُمنح التراخيص إلا للجهات التابعة لإشراف حكومي والتي تستخدم المفترسات للأغراض التوعوية والأغراض العلمية كحدائق الحيوان والمراكز البحثية".

ونشرت صفحه "ويش سالفة الهاشتاق" مقطع الفيديو وعلّقت: " شاب يلقى حتفه على يد أسد قام بتربيته في استراحته الخاصة، حيث انقض عليه الأسد فور دخوله الاستراحة وغرز أنيابه في جسده لم يخلصه منها سوى طلقات نارية في جسده، لكنه فارق الحياة متأثرًا بإصابته".

وذكر بعض الناشطون على مواقع التواصل أنّ الشاب السعودي الذي توفي اسمه "باسل" ويبلغ من العمر حوالي 23 عاماً.