معلومات مهمة عن الليزر البارد لانقاص الوزن… إكتشفيها معنا!

تختلف الطرق والتقنيات التي يمكن اللجوء إليها بغية خسارة الوزن والتخلص من الدهون المكدسة في الجسم بسرعة وسهولة. وفي موضوعنا اليوم سنتوقف عند تقنية نحت الجسم والتخلص من الوزن الزائد بواسطة الليزر البارد مع الإشارة إلى أبرز إيجابيات هذه التقنية وسلبياتها، وندعوك للإطلاع عليها خصوصاً إذا كنت مهتمة بالخضوع لها.

تعرّفوا على أفضل التقنيات المعتمدة لتفتيت الدهون في الجسم!

كيف يساعدك الليزر البارد على التخلّص من الدهون؟

ترتكز هذه التقنية على تسليط أشعة الليزر بإستخدام ترددات معينة وبدرجة حرارة منخفضة على منطقة محددة من الجسم. تساعد هذه التقنية على تفتيت الدهون المكدسة في المنطقة التي تتعرض لأشعة الليزر، ويتمّ التخلّص بعدها من هذه الدهون عبر التعرّق أو الحاجة المتكررة إلى التبول.

ما أبرز إيجابيات هذه التقنية؟

1- تعتبر هذه التقنية من التقنيات السهلة والغير مؤلمة، كما يمكن متابعة النشاطات اليومية بسهولة بعد الخضوع لها.

2- يعمل هذا النوع من الليزر على شدّ ترهلات الجلد بعد تفتيت الدهون المكدسة، ما ينعكس إيجابياً على رشاقة الجسم.

3- يمكن ملاحظة نتائج هذه التقنية الأولية مباشرة بعد الخضوع لها، أمّا النتائج النهائية فتظهر تدريجياً مع الوقت وبعد الخضوع لجلسات متكررة في بعض الحالات.

4- لا تترك هذه التقنية إجمالاً آثاراً جانبية بعد الخضوع لها، على خلاف العمليات الجراحية أو غيرها من التقنيات المخصصة لتفتيت الدهون وخسارة الوزن.

قبل اللجوء إلى تقنية تفتيت الدهون بالليزر اطّلعي على هذه المعلومات!

ما أهمّ سلبيات الليزر البارد؟

أولاً، غالباً ما تحتاج هذه التقنية إلى جلسات متعددة بغية التخلّص من الدهون المكدسة خصوصاً إذا كانت موزعة على أماكن مختلفة وبنسبة عالية. وتعتبر هذه النقطة من سلبيات الليزر البارد إذ يجد البعض صعوبة في الخضوع لجلسات متكررة.

ثانياً، تعتبر تقنية الليزر البارد من التقنيات المرتفعة الكلفة والتي لا تنسب مختلف الميزانيات. كما أنّها لا تناسب الأشخاص المصابين بالسمنة المفرطة.



All rights reserved. Copyrights © 2024ounousa.com