ضجّت مواقع التواصل الإجتماعي حول شبكة النجمة علا غانم المزيفة بعد تصريحها عن هذا الموضوع في مقابلة تلفزيونية، فماذا كشفت علا غانم عن علاقتها بزوجها السابق وأسباب طلاقها؟
شبكة النجمة علا غانم المزيفة
صرّحت الفنانة المصريّة علا غانم للمرّة الأولى عن أسباب طلاقها وتفاصيل علاقتها بطليقها بعد خلافهما العلنيّ الذي وصل إلى المحاكم وبعد أزمتها الصحيّة.
وتكلّمت علا عن بداية علاقتها معه، فقالت إنّها تعرّفت إليه في أميركا أثناء تصويرها لأحد أعمالها وحينما عادت لمصر لحقها وألحّ عليها للزواج منه فوافقت. وأضافت علا: "لم يكن مليارديراً بل شخصاً عاديّاً جدًا، يمتلك الجنسيّة المصريّة والأمريكيّة، ومحطة بنزين، وملهى ليليّاً، ومطعماً، لكنه قرًر التقاعد وبيع جميع ممتلكاته قبل زواجهما".
وفضحت علا زوجها السابق وقالت أنّ العلاقة بدأت بالأكاذيب والخدع، وأشارت إلى أنّ أوّل خدعة هي "شبكتها" حيث اكتشفت أنّها مزيّفة وليست حقيقيّة، وأوضحت علا أنّ بعد شهرين من زواجهما اتضح لديها أنّ شبكتها مصنوعة من الزجاج، فواجهت زوجها ليبرّر لها أنّ صائغ المجوهرات أقدم على سرقته.
متداول... الصورة الأولى لعلا غانم في المستشفى بعد إصابتها بإرتجاجٍ في المخ!
وأيضاً، كشفت علا غانم عن أمور أخرى صادمة في علاقتها مع زوجها، فقالت إنّ طليقها تزوجها لشهرتها فقط، وليس بدافع الحبّ. وأشارت إلى أنّها كانت تتعرّض للخيانة الدائمة، وتشعر بأنّها غير مرغوبة خاصّة أنّه كان يعجب بفتيات عكس مواصفاتها تماماً.
محاولات سابقة للانفصال
وتابعت علا حديثها مشيرة إلى أنّها في عام 2018 طلبت منه الطلاق ومنحته 80 ألف دولار أي نصف ما تملك في أميركا، بشرط أن يتمّ الطلاق بهدوء تامّ ولكن أخذ الأموال وسافر إلى مصر وتوجّه إلى منزلها حيث طلب من العمال عدم فتح الباب لها ولبناتها،
وصرّحت: "ذهب إلى منزلي في مصر، وهو ليس ملكًا له، وطلب من العمّال عندي عدم فتح الباب لي أو لبناتي حال حضورنا، ورفع اللافتة التّي عليها اسمي ووضع أخرى عليها اسمه". وأضافت أنها طلبت الطلاق للمرة الثانية ومنحته نصف ثمن منزلها ولكنه لم يرضى، لتعرض عليه في العام 2022 نسبة من أسهم شركتها وتمّ الإتفاق على نسبة 16% وتمّ الطلاق بشكل نهائيّ.
