جنيفر لوبيز وبن افليك معاً من جديد وصورة رومنسية من عيدها 52!

"بينيفير" تسمية عادت من جديد الى الساحة الفنية بعد عودة جنيفر لوبيز لبن افليك، بعد مضي حوالى عشرين عاماً على انفصالهما. فكيف عاد الحبيبان من جديد إلى بعضهما؟ وماذا في تفاصيل علاقتهما الجديدة؟ لمعرفة المزيد حول قصة حب الحبيبين الجديدة، طالعوا الموضوع التالي من موقع أنوثة.

عودة جنيفر لوبيز لبن افليك تثير الضجة

في صورة رومنسية تجمعها بالممثل بن افليك، اعلنت النجمة جنيفر لوبيز عودتها رسمياً اليه، بعد ان كانا قد انفصلا منذ حوالى عشرين عاماً. وظهر الحبيبان وهما يتبادلان القبل على متن يخت حيث كانا يحتفلان بعيد ميلادها الثاني والخمسين.

ونشرت النجمة لوبيز صورتها برفقة افليك ضمن مجموعة صور لها ظهرت فيها بلباس البحر عبر حسابها الخاص على موقع انستقرام، ما أثار الكثير من ردود الفعل المرحّبة بعودتهما.

كما سبق لمصوّري الباباراتزي أن التقطا صوراص للنجمين معاً في مناسبات مختلفة، إلا أن أحداً منهما لم يعلن رسمياً ارتباطهما من جديد، إلى حين نشرت لوبيز الصور عبر حسابها على انستقرام.

عدسات كاميرا الصحافة تلاحق جنيفر لوبيز وبن افليك... هل عادت علاقتهما بعد غياب طويل؟

والجدير بالذكر أن خبر عودتهما ليس حديثاً، إذ سبق لبعض المواقع الاخبارية ان بدأت بتداول الخبر منذ ابريل الماضي، حين رصدتهما عدسة المصورين سوياً بالقرب من منزلها، وبعد انفصالها مباشرة عن حبيبها السابق لاعب البايسبول اليكس رودريجيز.

تعليق والدة لوبيز على عودة ابنتها الى بن افليك

ومنذ ان بدأت الشائعات تنتشر حول عودة لوبيز الى افليك، كشفت بعض الوسائل الاعلامية ان والدة النجمة، جوادالوبي رودريجيز، رحّبت بعودتهما سوياً وابدت سعادتها لهذا الخبر السار.

ومن المتعارف عليه في الوسط الفني، ان والدة لوبيز كانت مقربة جداً من افليك وتحبّه، وقد حزنت كثيراً عند انفصال ابنتها عنه، وقد سعت الى حلّ الأمور بينهما لفترة طويلة، ولكنها لم تفلح.