أثار خبر ميار الببلاوي تهاجم شيرين الجدل عبر مواقع التواصل الإجتماعي، خاصة وأن كافة المشاهير تعاطفوا معها ودعموها.
ميار الببلاوي تهاجم شيرين
خلال برنامجها عبر قناة "الشمس" تناولت الفنانة المعتزلة ميار الببلاوي أزمة الفنانة شيرين، وأبدت عدم تعاطفها معها بعد احتجازها في المستشفى لتتلقى العلاج.
وقالت الببلاوي: "الله لا يفضح العبد من أول ذنب، وهناك شيء اسمه الستر، ولا شيء في الدنيا يستحق خصام الأهل ومقاطعتهم"، مضيفة أن هناك حالة تعاطف عامة مع شيرين في أزمتها الأخيرة، إلا أنها غير متعاطفة معها بسبب كثرة أزمات شيرين، وعدم تعلمها من الأخطاء التي تقدم عليها.
فأوضحت: "حذرتها في فيديو سابق، وقلت لها إما تنكسري وترجعي إلى مربع الصفر وإما تقفي على رجلك وتواصلي نجاحك، ربنا لا يفضح العبد من أول مرة".
وقد توجهت إليها بالقول: "يا شيرين ربنا وهبك هدية، أمك وأشقائك، أهلك يا تهلك، وأولادك أهم ما لديك، لا أحد سيحبك مثل أخيك، وأنا أقول له أنت رجل ابن رجل، وتسلم البطن التي حملتك، لأنك وقفت بجانب أختك".
وأضافت: "أهلك بيخافوا عليكي، وجعك هو وجعهم"، مشددة على أن من أحد يستأهل أن تدمّر المرأة نفسها من أجله.
هجوم سابق
وليست هذه المرة الأولى التي تشنّ فيها الببلاوي هجوماً على شيرين، إذ أشارت في إطلالة سابقة عقب أزمة الفنانة المصرية مع طليقها حسام حبيب قائلة: "أنا عاوزاها تقف علي رجليها. هو مستمتع وبيهيص وبيضحك وهي منهارة وبتتعالج نفسياً وتاخد أدوية اكتئاب".
وأكّدت أنها حزنت على ظهور شيرين بحالة سيئة قد اكتسبت وزناً زائداً قائلة: "أنا والله زعلت عليها لما شفتها كده. وكنت عاوزه اقولها بس مكنتش لاقية طريقة أوجه لها بيها الكلام".
"يا وجع القلب".. إليكم أبرز تعليقات المشاهير حول أزمة شيرين
وفي حين عبّرت عن ندمها لمهاجمتها، أوضحت الببلاوي: "ربنا أعلم بنيتي إني كنت برد دين... في وقت من الأوقات كنت صغيرة ومعايا ابن ومطلقة ومنهارة وواحدة قعدت جنبي في المسجد قالتلي الكام كلمة اللي قلتهم لشيرين".
وطالبت الببلاوي، شيرين، بالإنتباه إلى نفسها عبر القول: "شيرين فوقي لنفسك وولادك، الدنيا مش بتقف على حد اسأليني أنا، كلنا اتصدمنا واتطلقنا وفشلنا، وأنت مش ملك نفسك أنت ملك جمهورك بفنك، وقبل ما تكوني ملك جمهورك أنت مثل أعلى لبناتك".
وتابعت: "مينفعش بنتك تشوفك كده منهارة بالطريقة دي، عايزة تبعتي لها رسالة إنك اتدمرتي؟ مينفعش تقوليلها كده أو انتي من بعده زهدتي من الدنيا؟".
