1- تعلمين أنّ عملاً طارئاً إستجدّ على حبيبك، لكنّه تأخّر حوالى الأربع ساعات، فماذا يكون ردّك؟
أ- أتفهّم ظروفه جيّداً.
ب- أشعر بالتوتر، لماذا لم يزعج نفسه ويتّصل؟
ت- أشعر بالغضب، وأتّصل به أكثر من خمس مرّات.
2- كلّ الفتيات تلقوا باقات من الورد على مكاتبهم بمناسبة عيد العشاق ما عداك أنت، فماذا تكون ردّة فعلك؟
أ- تطلعين زميلاتك على التصرفات الرومنسية التي يقوم بها حبيبك تجاهك.
ب- تتصلين به وأنت حزينة ومحرجة.
ت- تتصلين به وتشكرينه على عدم تكبّد عناء إرسال باقة من الورد لك.
3- ما هو السؤال الذي تطرحينه الأكثر؟
أ- ما هي مشاريعك الليلة؟
ب- من أين حصلت على هذه الحقيبة أو الحذاء؟ كنت أبحث عن التصميم ذاته.
ت- هل تعتقد بأنّها جميلة أو جذابة أو مغرية.
4- يتّصل بك حبيبك ويلغي لقاءه معك بسبب عمل مستجدّ:
أ- تتفاجئين قليلاً لكنك لا تقولين شيئاً.
ب- تعرضين عليه موافاته الى المنزل وإعداد الشوربة.
ت- لا تصدّقينه، وتطرقين بابه فجأة لتتأكّدي من كذبته.
5- إلتقى حبيبك صدفة أحد المشاهير، ماذا تكون ردّة فعلك؟
أ- لا أبالي.
ب- ليس بالأمر المهمّ، إلا في حال أثّر على علاقتنا.
ت- أشعر بالانزعاج وعدم الارتياح.
6- عندما تكونان خارجاً، ينظر الناس بإعجاب الى حبيبك. كيف تشعرين حينها؟
أ- بالمرح.
ب- بالاهتمام.
ت- بالفخر.
7- هل تعتقدين بأنّ الناس يمكنهم الحفاظ على صداقتهم مع شركائهم القدامى؟
أ- لمَ لا، فالصداقة مهمّة في الحياة.
ب- لا مانع، طالما يعرفان تماماً ما يريدانه من بعضهما
ت- هذا الأمر مستحيل.
الأجوبة:
- إذا كانت غالبية الأجوبة من الحرف "أ"، فهذا يعني أنّك إمرأة تثقين بنفسك وبالآخر الى أقصى الحدود، وتعرفين مكانتك المميزة في قلب الحبيب وهذا ما يبعدك عن الشعور بالغيرة ويحررك من براثينها.
- إذا كانت غالبية الأجوبة من الحرف "ب"، فهذا يعني أنّك إمرأة واثقة من نفسها ولكن ليس الى أقصى الحدود. وهذا ما يجعلك تشعرين بالغيرة على الشريك أو من بعض المحيطين، ولكن ليس دائماً وإنما في ظروف خاصّة.
- إذا كانت غالبية الاجوبة من الحرف "ت"، فهذا يعني أنّ الغيرة صفة ملازمة لك وأنّك لا تثقين بالحبيب إطلاقاً، وهذا ما يجعلك تلاحقينه بإستمرار وتقتفين أثره. لكن الغيرة مؤذية وتضرّ بك، وعليك التخلّي عنها.
