LIKES

هل تعرفين ما هو لون بشرتك؟

الأحد، 19 أبريل 2015

يعود لون البشرة إلى صبغة الميلانين التي تكونها. كلّما زادت الميلانين، تكون البشرة أغمق. ومن المهم جداً للمرأة أن تحدّد لون بشرتها للقدرة على اختيار كريم الأساس والكونسيلر والمكياج المناسبين لها.

الألوان الستة للبشرة

أولاً، البشرة الفاتحة جداً هي الشاحبة والبيضاء، مع وجود النمش لأنّها تكون الأكثر حساسية للشمس، وتتعرض للحروق بسرعة. لذلك، ضعي كريم واقي الشمس، لكن لا يمكنك أن تحصلي على السمرة.

ثانياً، البشرة الفاتحة أغمق من الفئة السابقة، وهي أيضاً حساسة للشمس، تتعرض للاحتراق عادة وللسمرة أحياناً.

ما الحل للتخلص من إسوداد البشرة بعد الولادة؟

ثالثاً، البشرة المتوسطة أو الحنطية الفاتحة تتدرج من الابيض للبني الفاتح، تسمح بالإسمرار ونادراً ما تتعرض للأحتراق.

رابعاً، البشرة الزيتونية أو الحنطي الغامق المنتشرة في منطقة البحر الابيض المتوسط والخليج العربي. هي مائلة للبن، ويمكن أن تسمرّ دون أن تتعرض للاحتراق من أشعة الشمس.

خامساً، البشرة البنية أي السمراء، تتعرض للسمرة دون الإحتراق.

أخيراً، البشرة البنية الغامقة جدا او السوداء، لديها طبقة مزدوجة من الميلانين، وهي لا تتعرض للاحتراق أو السمرة تحت أشعة الشمس.

نصائح لتوحيد لون البشرة

تزيد الشكوى من اختلاف درجات بشرة الجسم لدى ذوات البشرة الحنطية، وذلك يرجع لقابليتها للتصبغ. لذلك، للحصول على درجة واحدة من لون البشرة تحت الإبط والمناطق الحساسة، يجب إزالة الشعر باستخدام أشعة الليزر، مع الحرص على تجنب احتكاك البشرة وارتداء الملابس القطنية، وتجنب تلك المصنوعة من الألياف الصناعية. كما ينصح بخسارة الوزن الزائد، وبعد ذلك يمكن استخدام الكريمات المفتحة للبشرة والخاصة بالمناطق الحساسة. ولعلاج اسوداد الركبة، يمكن استعمال كريمات التقشير أو التفتيح.