LIKES

GUERLAIN Orchidee Imperiale CREME

الخميس، 13 ديسمبر 2012

ثمّة قاعدة واحدة لدى "جيرلان" Guerlain: الاستثنائية. وثمّة وسيلة واحدة لتحقيقها: المغامرة الدائمة "التجدّد". مغامرة لا تُخاض بتهوّر ولكن بشغف وصرامة، يحييها الحدس الأصيل ويغنيها الوقت والخبرة وتسعى باستمرار وراء مسالك جديدة من الجمال وتذهب في استكشافها إلى أبعد الحدود.
يتكوّن تاريخ "جيرلان" Guerlain بأسره من هذه "الاكتشافات العظيمة" التي يقودها الشغف والمنطق، وفي هذا الإطار، تشكّل قصّة منصّة الأبحاث "أوركيداريوم" Orchidarium ومجموعة "أوركيديا أمبريال" Orchidée Impériale نموذجاً عن حكايات "جيرلان" Guerlain. في البداية، كانت زهرة نادرة تحبط الزمن وتحمل رغبة في البوح بأسرار تعزيز الشباب التي تتميّز بها وتقدّمها للنساء، مع احترام فائق لبيئتها. التزام هؤلاء العلماء الذين يبقون ولحسن الحظّ باحثين عن كنوز. أداء عالٍ ومستحضرات تجميل مفعمة بالمعاني للعناية بالبشرة. وأخيراً وليس آخراً، رغبة كبيرة في التشارك تُختبر بشكل ملموس وفي المختبرات وفي الحمّام. زهرة...المرأة، ومن امرأة إلى أخرى، سلسلة لا تنقطع من الشغف والاحترام والبراعة. منذ إطلاقه في العام 2006، تطوّر الكريم الذي يقدّم عناية متكاملة واستثنائية بفضل الأجيال الجديدة من المكوّنات النشطة ويقدّم اليوم الجيل الثالث من المستخلص الجزيئي للأوركيديا الإمبراطورية من الجيل الجديد Imperial Orchid Molecular Extract.

 

هذه هي روح "أوركيديا أمبريال" Orchidée Impériale المغامِرة. والوقت بالنسبة لدار "جيرلان" Guerlain هو تَرَف مُحتّم. من جيل إلى جيل، يبرز الابتكار العلميّ والتقنيّ كسعي مستمرّ وراء الأداء الجماليّ ولأجل الجمال.

 

تقنيّة الأوركيديا الذهبية الكريم الجديد

 

"أوركيديا أمبريال" ORCHIDÉE IMPÉRIALE المستخلص الجزيئي: تطوّر دائم

 

ما هو أكثر وفرةً وطمأنة وتَرفاً من الوقت؟ ذلك الوقت الذي نجعله عدوّنا على الرغم من أنّه حليفنا. للجمال أيضاً؟ خاصّة للجمال. أقلّه لدى "جيرلان" Guerlain. تثبت المغامرة العظيمة لمنصّة الأبحاث "أوركيداريوم" ORCHIDARIUM ومستحضرات العناية بالبشرة "أوركيديا أمبريال" ORCHIDÉE IMPÉRIALE ذلك: يمكنكِ بعث الحياة والجمال في السنوات العابرة، ولكن للقيام بذلك، عليكِ أخذ وقتكِ.

 

الوقت لمراقبة الأوركيديا و"الإصغاء إليها" حتى تكشفي أسرارها الاستثنائية المعزّزة للشباب. الوقت لتركها تنمو وفق وتيرتها الخاصّة مع احترام بيئتها الطبيعية. الوقت للتفكير ولابتكار مركز أبحاث مميّز في العالم يدمج بين محميّة طبيعيّة استكشافية وحديقة اختبارية ومختبر خاصّ بالعقاقير.

 

الاكتشافات مبهرة دائماً في ما يتعلّق بالمفاجآت التي تولّدها والتطوّرات التي تقدّمها. ولكنّها أيضاً ثمرة الصبر والشغف. أحدث المستخلص الجزيئي للأوركيديا الإمبراطورية من الجيل الجديدImperial Orchid Molecular Extract ثورة رائعة في مجال العناية بالبشرة. وعلى الرغم من ذلك، جاء ذلك نتيجة أبحاث طويلة ونهج مذهل من خطوات تدريجيّة.

 

كيف أمكننا أن نعتقد أنّ هؤلاء النساء والرجال الذين ضحّوا بكلّ ما لديهم على مدى أكثر من عقد قد يتوقّفون فجأة ونهائياً عند ما وجدوه؟ فهذا كان ليجرّد إنجازهم من أيّ معنى. يشمل حدسهم الأساسيّ تطويراً مستمرّاً يؤدّي إلى تقدّم أكبر...

 

"أوركيديا أمبريال" ORCHIDÉE IMPÉRIALE المستخلص الجزيئي للأوركيديا الإمبراطورية

 

لا يختلف الجيل الثالث من المستخلص الجزيئي للأوركيديا الإمبراطورية عن الجيلين الأوّل أو الثاني بطبيعته. فهو يرتكز على الاكتشاف نفسه وعلى مبادئ الفعاليّة نفسها. ولكنّ البُعد الجديد البارز الذي أضافه هو دمجه لما يستطيع الوقت وحده أن يقدّمه – آخر الاكتشافات في علم بيولوجيا البشرة بالاستناد إلى أبحاث طبيّة في مجال الطَّاقِيَّاتُ البَيولوجِيَّة الخلويّة:

 

1. نظرة دقيقة على وظيفة البشرة: يرتبط المفهوم الأساسيّ لخصوبة الخلايا – المعروفة بالخلايا السلفيّة- بعلم يركّز على المستقبل ويحمل اسم علم الطَّاقِيَّاتُ البَيولوجِيَّة الخلويّة. ما هو أصل حياة الخليّة؟ ما هي أسرار تعزيز شباب الخليّة؟ كيف يمكننا المحافظة على شباب الخليّة وإطالة حياتها وبعث الحيويّة فيها؟ كيف تستعمل خلايا البشرة طاقتها الحيويّة وكيف تنقلها؟ يمنح كريم "أوركيديا أمبريال" Orchidée Impériale الجديد أجوبة لجميع هذه الأسئلة.

 

2. مع الوقت، كما هي طبيعة الحال، تستمرّ الأزهار في الحديقة الاختبارية في جينيف بالكشف عن أسرار إضافية ولا تنفكّ الأجناس المختارة تغني المستخلص الجزيئي للأوركيديا الإمبراطوريّة وتقنيّة الأوركيديا. من بين الثلاثين ألف أوركيديا الواردة، اختارت "جيرلان" Guerlain الأوركيديا الذهبية التي تملك هالة حيويّة قادرة على تكثيف الجينات الأساسية لإنتاج الطاقة وتعزيز توافرها البيولوجيّ لتقديم أفضل وأقصى منفعة لخلايا البشرة. وها هي تسجّل دخولاً جديراً بالذكر ومهمّاً إلى عائلة الأوركيديات النجمات في المستخلص الجزيئي للأوركيديا الإمبراطوريّة، مانحةً هذا الأخير قوّة جديدة لإحياء "خصوبة الخلايا"* مع مرور الزمن.

 

والنتيجة؟ الوقت طبعاً... إنّه الوقت الإضافيّ الذي يقدّمه المستخلص الجزيئي للأوركيديا الإمبراطوريّة للبشرة، بالإضافة إلى المتعة التي تغوص فيها، متحلّية بقوّة مضاعفة وتماسك وإشراق معزّزين يوماً فيوماً بعد أن تكتشف هذا الاختراع المذهل: جمال مشرق وطويل الثبات. تجارب في أنبوب زجاجي على المكوّنات

 

"أوركيديا أمبريال" ORCHIDÉE IMPÉRIALE إكتشاف مذهل
"خصوبة الخليّة"، هدف جديد لتعزيز الشباب

 

متقدّم أكثر بعد في الواقع الغامض لولادة الخلايا. تسعى العمليّات الحيوية في البشرة باستمرار إلى إنتاج الخلايا التي تبني الأنسجة الدائمة التجدّد. مع مرور السنين، ينفذ إنتاجها من الطاقة ويتباطأ. لإيجاد طريقة لإعادة الخلايا إلى نشاطها المثالي، غاص باحثو "جيرلان" Guerlain في أعماق أصول حياة الخليّة: الخلايا السلفيّة.

 

الخلايا السلفيّة. بنية هيكليّة مذهلة. في نسيج طبقة البشرة السطحية الناضجة، مثلاً، نشاهد نوعاً معيّناً من الخلايا المعروفة بالخلايا السلفيّة أو الخلايا الأمّ التي تولّد جميع خلايا البشرة وتضمن تشكيل الطبقات المختلفة للبشرة السطحية. إنّ هذه الخلايا الموجودة في الطبقة القاعديّة مهمّة جدّاً لأنّها مسؤولة عن القدرة على بناء وتجديد طبقة البشرة السطحية بتعقيدها وبأسرها. تسمّي "جيرلان" Guerlain هذه العمليّة "خصوبة الخلايا" وهي عمليّة أساسيّة لأنّها تضمن البناء المستمرّ لطبقة البشرة السطحيّة وتمكّن المحافظة على بنيتها المتعدّدة الطبقات المتكاملة والمنظّمة.

 

وعلى غرار أيّ عمليّة بناء، يتطلّب تشكيل وتجديد طبقة البشرة السطحية كميّة كبيرة من الطاقة من الخلايا السلفيّة وقوّة حيوية تُحقن فيها لمنحها الطاقة وإطالة فعاليّة عملها. ويملك أيّ نقص في الطاقة عقبات ملحوظة على تكامل طبقة البشرة السطحية وشبابها الوظيفيّ.

 

وبالتماشي مع علم الطَّاقِيَّاتُ البَيولوجِيَّة الخلويّة الثوريّ الذي يتوسّط الأبحاث العلميّة الدوليّة الحاليّة، درس مركز أبحاث "جيرلان" Research Guerlain الدور الحاسم لهذه الطاقة الحيوية التي تشكّل السرّ الفعليّ لطول حياة الخليّة وللمحافظة على جودة البشرة الشابّة.

 

"أوركيديا أمبريال" ORCHIDÉE IMPÉRIALE المفعول الجديد لعلم الطَّاقِيَّاتُ البَيولوجِيَّة الخلويّة لتعزيز شباب البشرة

 

إنّ تحليل أعمال دفق الطاقة في الأنظمة الحيويّة أمر أساسيّ لفهم جميع الظاهرات المسؤولة عن الحياة. وقد أدّى هذا الفهم الجديد إلى تطوير علم يفتح آفاقاً واسعة لعلم الأحياء والطبّ المستقبليّ: علم الطَّاقِيَّاتُ البَيولوجِيَّة الخلويّة. صبّت مختبرات مركز أبحاث "جيرلان" Guerlain Research اهتمامها على هذا العلم الذي يركّز على المستقبل للكشف عن الطريقة التي تستخدم فيها الخلايا السلفيّة الطاقة وعن كيفيّة تأثير تعطّل عمل شبكات الطاقة على شيخوخة البشرة.

 

الشبكة الميتوكوندريّة: مقعد الطَّاقِيَّاتُ البَيولوجِيَّة الخلويّة من المعروف أنّ جميع الكائنات الحيّة تستخدم الطاقة لتعمل. ويتمّ إنتاج هذه الطاقة الحيوية في الخلايا على يد الميتوكوندريا، وهي "محطّات لضخّ الطاقة الميكروية" تطلق معظم الطاقة التي يزوّدها الطعام وتجعلها متوفّرة للوظائف المختلفة للخلايا.

 

وقد سلّطت آخر التطوّرات في علم الطَّاقِيَّاتُ البَيولوجِيَّة الخلويّة التي وصفها الباحثون الأميركيّون في العام 2009 الضوء على اكتشاف أساسيّ جديد في ديناميكيّات تجدّد البشرة: فالميتوكوندريا البعيدة كلّ البعد عن أن تكون "محطّات طاقة صغيرة" ساكنة تعمل كجزء من شبكة تبادل معلومات قويّة داخل الخلايا. ويضمن التواصل داخل هذه الشبكة حصول الخليّة على القدر اللازم من الطاقة وأيضاً حصولها على الطاقة في المكان المناسب حيث تكون مفيدة، وهذا الأهمّ.

 

ولكنّ الخلايا الشائخة تخسر قدرتها على امتلاك شبكة طاقة ديناميكيّة. كما أنّ الميتوكوندريا الخاصّة بها لا تعود قادرة على الحراك وتتواصل أقلّ مع بعضها. وقد ركّز مركز أبحاث "جيرلان" Guerlain Research على هذه الشبكة الديناميكيّة لاستهداف تعزيز شباب الخليّة عند مصدره: ونجح في إثبات انّ الشبكة الميتوكوندريّة تنهار وتفشل في تأدية دورها بشكل صحيح عندما تتعرّض الخليّة إلى توتّر الأكسدة. من جهة أخرى، عندما تُعالج الميتوكوندريا بجزيئات من الأوركيديا، تجتمع من جديد* وتعيد بناء الشبكة وتنشّط إنتاج الطاقة.

 

*تجارب في أنبوب زجاجي على المكوّنات

 

الكميّة الصحيحة في المكان المناسب: جينات الطَّاقِيَّاتُ البَيولوجِيَّة الخلويّة تملك الخلايا طريقتين لإنتاج هذه الطاقة الحيوية. مسار سريع، عبر الأدينوزين الثلاثي الفوسفات ومسار ثانٍ يمكن تحضيره للعمل على المدى البعيد ويستمدّ طاقة إضافية من مخزون احتياطي من الليبيدات والبروتينات في الخلايا بحسب حاجات الخليّة. ويشمل إنتاج الطاقة، سواء كان سريعاً أو احتياطياً، عمل الجينات التي تنقل الأحماض الدهنية والبروتينات إلى عمق الميتوكوندريا وتنظّم بذلك عمليّة إنتاج الخليّة للطاقة. في العام 2010، أظهر فريق أبحاث أنّ جينة أخرى، أُطلق عليها اسم "كثيرات الببتيد ذات الخيط العصبي الخفيف" NEFL، قادرة على إدارة موقع الميتوكوندريا وتشجيع نقلها إلى الأماكن المتعطّشة إلى الطاقة في الخليّة. تعزيز خصوبة الخليّة الخلايا السلفيّة وشبكة الميتوكوندريا (بالأصفر) مع تقدّم العمر والتوتّر المتراكم، يصبح تراجع التعبير عن الجينات الأساسية للطَّاقِيَّاتُ البَيولوجِيَّة الخلويّة مسؤولاً عن التغيّرات الملحوظة في الشبكة الميتوكوندرية وعن قصر الحياة الوظيفي للخلايا السلفيّة. فتصبح هذه الخلايا المحرومة من الطاقة عاجزة عن تأدية مهامها التجديدية على أفضل شكل. وتخسر البشرة حيويتها وتتسارع شيخوختها بالتالي.

 

"أوركيديا أمبريال" ORCHIDÉE IMPÉRIALE

 

مزيج جديد من الأوركيديات الملحوظة في المستخلص الجزيئي للأوركيديا الإمبراطورية بالتماشي مع الدراسات التي تجريها "جيرلان" Guerlain على الأوركيديا منذ سنوات، أيّ أوركيديا بالتحديد قد تثبت ملاءمتها في إضفاء الحيوية على "خصوبة الخليّة" ونقل طاقتها الخاصّة إلى البشرة؟ اكتشفت "جيرلان" Guerlain هذه القوّة الحيوية في نوع أوركيديا ملحوظ كان موجوداً في المحميّة الطبيعية لمنصّة الأبحاث "أوركيداريوم" Orchidarium منذ تأسيسها: الأوركيديا الذهبية. وتتميّز هذه الزهرة بغناها بموادّ الفلافونويد التي نجح مركز أبحاث "جيرلان"Research Guerlain في تحليلها والتحكّم بها وتركيزها في جوهر المستخلص الجزيئي للأوركيديا الإمبراطورية. وقد أثبتت فعاليّتها الثمينة في تقديم الطاقة اللازمة لـ"خصوبة الخليّة".

 

تجتمع الأوركيديا الذهبية مع الأوركيديات الثلاث التي تشكّل المستخلص الجزيئي للأوركيديا الإمبراطورية لتحسين أدائه في تعزيز شباب البشرة.

 

للمرّة الأولى، استخدم باحثو "جيرلان" Guerlain أسلوب شرائح من سلاسل حامض الخلايا النووي التي جعلت دراسة مجموعة من جينات الميتوكوندريا المحدّدة المسؤولة عن إنتاج الطاقة وموضعها أمراً ممكناً. تمّ وضع عيّنات من خلايا الطبقة القرنية البشريّة على ألواح وتمّت معالجتها بهذا المستخلص الجزيئي للأوركيديا الإمبراطورية الأكثر فعاليّة.

 

مفعول المستخلص الجزيئي للأوركيديا الإمبراطورية:

 

1. المفعول على جينات محدّدة لإنتاج الطاقة بعد 24 ساعة من المعالجة
يحدّ التراجع في التعبير عن الجينات التي تتحكّم بالطَّاقِيَّاتُ البَيولوجِيَّة من الحياة الوظيفيّة للخليّة. ويضاعف المستخلص الجزيئي للأوركيديا الإمبراطورية التعبير عن الجينات التي تسمح بنقل البروتينات والأحماض الدهنية إلى الميتوكوندريا*، لتعزيز إنتاج الطاقة السريعة والاحتياطية.

 

2. المفعول على الجينة المحدّدة لموقع الطاقة بعد 24 ساعة من المعالجة
يحدّ التراجع في التعبير عن جينة "كثيرات الببتيد ذات الخيط العصبي الخفيف" NEFL من نقل الميتوكوندريا إلى موقع مفيد للخليّة. يضاعف المستخلص الجزيئي للأوركيديا الإمبراطورية التعبير عن جينة NEFL* بثلاث مرّات، ممكّناً بذلك تركيز العمل على موقع محدّد للطاقة.

 

3. مفعول خاصّ لحماية شبكة الميتوكوندريا
يؤدّي التوتّر الذي تختبره شبكة الميتوكوندريا إلى تفكّكها. يساهم المستخلص الجزيئي للأوركيديا الإمبراطورية في المحافظة على حجم الميتوكوندريا المتوتّرة*، مساعداً بذلك على حماية شبكة الميتوكوندريا.

 

الشبكة المتوتّرة الشبكة المتوتّرة والمُعالجة

 

يجمع الجيل الثالث من المستخلص الجزيئي للأوركيديا الإمبراطورية بين جميع منافع الأجيال السابقة، وعبر الطاقيّات البيولوجية، يركّز على شبكة الميتوكوندريا من خلال تقطير الطاقة التي تعزّز "خصوبة الخليّة"* وتوسّعها لتشمل قلب خلايا البشرة. إنّها التكنولوجيا في الأبحاث العلميّة الحديثة والفعاليّة العالميّة المقاومة لعلامات التقدّم في السنّ. *تجارب داخل أنبوب زجاجي على المكوّنات

 

أوركيديات "جيرلان" Guerlain الأوركيديا الذهبية

 

زهرة مقدّسة تتميّز بقوّة حيوية مذهلة. تنمو الأوركيديا الذهبية التي تُعرف بإسم Dendrobium chrysotoxum ("البذرة الذهبية من شجرة الحياة") بشكل طبيعي على ارتفاع يتراوح بين 400 و1,600 متر على حدود ميانمار والنيبال وشمالي الهند وتايلندا والصين حيث تزدهر اليوم في نظام بيئي محميّ ومُعاد إنتاجه في المحميّة الطبيعية الاستكشافية في تيانزي. إنّها أوركيديا سهلة التكيّف للغاية تحافظ على قوّتها الحيوية بفضل أوراقها الصلبة والشمعيّة وبراعمها المسيكة وجذورها الرقيقة والخفيفة. تنمو على الأشجار على ارتفاع 4 أو 5 أمتار فوق الأرض وتبرق زهورها الصغيرة والصفراء تحت الشمس.

 

نضوج بطيء.

 

قبل تفتّحها في فصل الربيع، تنضج براعمها لأكثر من عام بعد التلقيح، مولّدةً ما يتراوح بين 100 و200 ألف بذرة في الكبسولة الواحدة. تتطلّب كلّ زهرة Dendrobium chrysotoxum جديدة 7 أعوام لتزهّر وتعطي ثماراً بدورها.

 

"فاندا كوروليا" Vanda coerulea

 

في يونيو 2007، وسط المحميّة الطبيعية الاستكشافية في تيانزي في جبال يونان، اكتشف جوزيف مرغراف، عالم البيولوجيا البارز في منصّة الأبحاث "أوكيداريوم" Orchidarium، جنساً بريّاً نادراً وعرضة للانقراض، "فاندا كوروليا" Vanda coerulea، وقدّر عمره بثمانين عاماً (وتعني كلمة "فاندا" 10 آلاف جيل في اللغة الصينية). ثمّ، أعلم مركز أبحاث "جيرلان" Guerlain Research الذي قام بدوره بإجراء فحوصات أساسيّة تُعنى بعلم دراسة نموّ النباتات في الحديقة الاختبارية في جينيف (سويسرا). ولكنّ فرنسا كانت المكان الذي كشفت فيه هذه الأوركيديا النادرة عن جميع منافعها الجماليّة الفعّالة من خلال خبرة علم العقاقير والبيولوجيا الجزيئية للباحثين في مختبر الأبحاث الأساسية في ستراسبورغ. في العيّنات، اكتشف الباحثون تركيزاً مذهلاً من الجزيئات التي نادراً ما تتواجد في العشبة نفسها. وشملت هذه مستقلبات ثانوية متحلّية بميّزات بيولوجية وألكسينات نباتية تلعب دوراً أساسياً في آليّة الحماية الداخلية لحياة الخليّة.

 

"فاندا تيريس" Vanda teres

 

إنّ هذه الأوركيديا المنتشرة بشكل خاصّ على قمم الأشجار الطويلة على تلال الهملايا والمتميّزة بلونها الزهريّ الفاتح تزدهر في مناطق تعرّضها لأشعّة الشمس الغامرة وأحياناً للصدمات الحرارية القاسية، ممّا يجعلها إحدى الأجناس الأسرع تكيّفاً مع بيئتها. في البحث عن مؤشرات جزيئية محدّدة لهذه القدرة الملحوظة على التحمّل، اكتشف مختبر الأبحاث الأساسية في ستراسبورغ، في الجذور، جزيئات لم يسبق وصفها من قبل وهي "فانداتيروسايدس" Vandaterosides التي تتمتّع بقدرة حاسمة على تعزيز تجدّد طبقة البشرة السطحية وتنفّس البشرة*، ما يضمن مقاومة خارجية للبشرة تحميها من توتّر المياه والتعرّض إليها.

 

*تجارب في أنبوب زجاجي على المكوّنات

 

شكّلت هاتان التجربتان موضوع براءات اختراع عديدة ومنشورات علميّة وهي تتوسّط الأطروحة العلميّة الأولى في علم العقاقير المهديّة إلى هذه الأوركيديات.

 

منصّة الأبحاث "أوركيداريوم" ORCHIDARIUM من "جيرلان" GUERLAIN مركز أبحاث فريد من نوعه في العالم

 

مراقبة... وإصغاء...

 

إنّ الفهم يعني المشاركة في حوار حميم مع الأمر الذي تتمّ دراسته حتى تسمع ما يقوله وتكشف معناه المخبّأ. إنّه تبادل مُنصف ولا يكلّ وتزداد حيويته كلّما كان اللغز الذي يجب حلّه أكبر. كيف يمكننا أن نزعم بأنّنا نستخدم قدرات الأوركيديا من دون السماح لها بالتكلّم أوّلاً. إنّها زهرة متربّعة على عرش الملوكيّة في مملكة النباتات وذلك بفضل تنوّعها الفائق الذي يُعتبر الأعظم في المملكة: أكثر من 30 ألف جنس مع ميزات وخصائص مختلفة للغاية، مصدر مذهل للاكتشافات العلميّة. حياتها: إنّها قادرة على العيش لأكثر من 100 عام في بيئات قاسية وفي ظلّ ظروف مريعة. لديها الكثير من الأمور لتقولها حول مقاومة الهجمات والتجدّد الذاتي والحيوية والانتعاش. ومرّة أخرى، يجب أن نعلم كيف نصمت في حضرتها ونقدّم إليها منصّة أبحاث تليق بها.

 

في بعض النواحي، هذا هو دور منصّة الأبحاث "أوركيداريوم" Orchidarium من "جيرلان" Guerlain: ثلاثة أماكن للإصغاء تتماشى مع بعضها تماماً ولا يضيع فيها أيّ شيء تقوله الأوركيديا، مكان تُؤخذ فيه جميع الأسئلة التي تطرحها وجميع الإجابات التي تقترحها بعين الاعتبار وتُفكّك وتُحلّل وتُطبّق. في سويسرا، في الحديقة الاختبارية تحديداً، جُمعت باقة فريدة من نوعها من الأوركيديات البرّية بما فيها الأزهار الواعدة في خيمة بلاستيكية. وبعد "جلسة استماع"، تمّ اختيار أثمن الأوركيديات من ناحية جزيئات تعزيز الشباب.

 

في المحميّة الطبيعية للتنوّع البيولوجي في تيانزي (يونان، الصين)، تحتمي "فاندا كوروليا" Vanda coerulea والأوركيديا الذهبية وتُحصد في بيئتها الطبيعية لتستمرّ في إسماع العالم أصواتها ووعودها. في فرنسا، في مختبر الأبحاث الأساسية في ستراسبورغ، تُجمع العيّنات التي يرسلها المركزان الآخران وتُفكّك الرسالة التجميليّة وراء كلّ جنس مُختار مسبقاً ويُجزّأ ويُختار ويُعرّف ويُقارن وتُحدّد كميّته. مع مركز الأبحاث هذا الفريد من نوعه في العالم، منحت "جيرلان" Guerlain الأوركيديا غرفة واسعة يتردّد فيها صوتها ويجمع فيها علماء النباتات وعلماء البيولوجيا والكيمياء والصيدلانيون أدقّ العلامات بحذر شغوف ويتبادلونها ويفسّرونها.

 

منصّة الأبحاث "أوركيداريوم" ORCHIDARIUM من "جيرلان" GUERLAIN مركز أبحاث فريد من نوعه في العالم

 

جرأة...إحترام كي تكون المغامرة نبيلة ومُثمرة، يجب أن تتضمّن أراضٍ غير مُكتشفة ومستكشفين. ومنصّة الأبحاث "أوركيداريوم" Orchidarium تتضمّن هذين العنصرين بالطبع! قبل إنشائها، لم يكُن هناك أيّ مركز بهذه الضخامة مكرّس للأوركيديا في أيّ مكان في العالم. ويعود الفضل في اكتشاف هذه القارّة غير المعروفة من العلم والتجميل إلى فضول روّاد بارعين ومثابرتهم.

 

- دكتور جوزيف مرغراف، أخصّائي في الأنظمة البيئية الاستوائية وزوجته مينغو لي مرغراف في تيانزي.

 

- أنليز لوبستاين، أستاذة في علم العقاقير في مختبر الأبحاث الأساسيّة في ستراسبورغ.

 

- فرانسوا جيرار، عالم الإثنولوجية النباتية، في الحديقة الاختبارية في جينيف. ولا ننسى فريديريك بونتيه، رئيس مركز أبحاث "جيرلان" Guerlain Research، الذي يدير هذه الأوركسترا مع رغبة لا تنضب لتقديم عناية إضافية للبشرة دائماً. وقد أسهم كلّ على طريقته الخاصّة في الكشف عن هذه "الأرض المجهولة" – الأوركيديا- منذ عشرة أعوام.

 

مكتبة الأوركيديا من "جيرلان" Guerlain في جينيف: مجموعة متميّزة من الأوركيديات البريّة...أكثر من 600 متر مربّع وأكثر من 1000 عيّنة توازي مئة جنس نادر بما في ذلك الأوركيديات الأربعة في المستخلص الجزيئي للأوركيديا الإمبراطورية الذي تمّ تحديدها واختيارها. إنّها الدراية والخبرة في عالم الحصاد وعناية بالبشرة مخصّصة للأوركيديات ومتنوّعة بقدر تنوّع أصولها.

 

منصّة أبحاث "جيرلان" GUERLAIN "أوركيداريوم" ORCHIDARIUM من الشمال إلى اليمين ومن الأعلى إلى الأسفل: فريديريك بونتيه، رئيس مركز أبحاث "جيرلان" Guerlain Research. مينغو لي مرغراف، المحميّة الطبيعية في تيانزي. فرانسوا جيرار، الحديقة الاختبارية في جينيف. أنليز لوبستاين، مختبر الأبحاث الأساسيّة في ستراسبورغ.

 

منصّة الأبحاث "أوركيداريوم" ORCHIDARIUM من "جيرلان" GUERLAIN مركز أبحاث فريد من نوعه في العالم

 

التزام...حماية...

 

أثمر عمل منصّة الأبحاث "أوركيداريوم" Orchidarium في الحصول على ثماني براءات اختراع وأطروحة ومراسلات متعدّدة وتطوّر علميّ مفيد للجميع. في تيانزي، يُعتبر برنامج إعادة التشجير كنموذج فريد من نوعه: تماماً مثل "فاندا كوروليا" Vanda coerulea، أُعيد زرع الأوركيديا الذهبية وحصدها في بيئتها الأصليّة بحسب أشدّ مبادئ الزراعة في الأدغال. وقد استُخدمت فلسفة الزراعة من دون مبيدات أو أسمدة في شيانغ ماي (تايلندا) في المزرعة العضويّة حيث تزرع "جيرلان" Guerlain جنس "فاندا تيريس" Vanda teres. وظهرت نتائج مذهلة، فالبصيص الأساسيّ والجرأة واضحان أيضاً. في المراكز الثلاثة، يعمل الباحثون بكدّ وتفانٍ لتوحيد الجمال. جمال الزهرة والبحث والمرأة.

 

كذلك، يظهر الوقت المُستغرق للكشف عن هذه الأجناس والعناية الفائقة الممنوحة إليها أنّ لا مغامرة من دون احترام. ولتكشف الأوركيديا عن أسرارها المعزّزة للشباب وعن إشراقها، يجب أن توضع في ظروف تزهير مثلى وتكون محميّة في بيئتها الطبيعية. ليقوم باحث باكتشاف، عليه اعتماد نهج طويل الأمد في عمله ويجب ألّا يُلزم بمتابعة بحثه بسرعة أو بشكل تقديريّ. ولتكون العناية بالبشرة فاخرة، يجب أن تكون ممتازة في عزمها كما في مكوّناتها النشطة وتركيبتها الجالينوسية. كذلك، يجب معالجة المكوّن النادر بكلّ مرحلة من البداية حتى النهاية، مع احترام ندرته لاحترام المرأة التي تختاره.

 

الزراعة في الأدغال: برنامج استوائي لإعادة تشجير غابة كاملة تؤمّن مكاناً لحماية أوركيدياتنا الثمينة والمحافظة عليها وإعادة زراعة الأجناس البريّة منها في بيئتها الطبيعية. 1,480 أكراً على ارتفاع 1,600 متر، 900 شجرة مزروعة كلّ عام، 3,000 نبتة أوركيديا يافعة في العام و1,200 عيّنة أوركيديا ناضجة. تلتزم "جيرلان" Guerlain بحماية البيئة والطبيعة – وهذا كنز نتشاركه جميعنا، معتمدين نظرة تتطلّع إلى البعيد ومتّخذين خطوات على مرّ 10 سنوات على الأقلّ. حتى الآن، تمّت أُعيدت زراعة 19 جنس أوركيديا. ويسمح اليوم النظام البيئي الطبيعي الذي أُعيد خلقه ودراسته بالتفصيل بعدّ أكثر من 120 جنساً نباتياً.

 

منصّة الأبحاث "أوركيداريوم" ORCHIDARIUM مركز أبحاث فريد من نوعه في العالم الدمج...الإشراق

 

لا تقتصر حاجة الكريم على تركيبة رائعة ليصبح مستحضراً ثميناً.

 

على الرغم من أنّ هذا شرط أساسيّ، يصبح استثنائياً فقط عندما يُدمج مع الندرة والأناقة. هذه هي روح "جيرلان" Guerlain التي تحقّق الابتكار العلميّ والتقنيّ في الجمال ولأجله. تبرهن الأوركيديا أنّها نموذج مثير للإعجاب لطول حياة النباتات، وتشكّل مخزوناً لا يُضاهى من الجزيئات لتجدّد البشرة؛ كذلك إنّها زهرة رائعة فوق كلّ شيء وتملك أراضيها المُختارة، حتى غير المضيافة منها، غموض وشِعر آفاق بعيدة. لا تنتقص فعاليّة المستخلص الجزيئي للأوركيديا الإمبراطورية من روعة أصوله. كذلك، تتطلّب الزراعة الفعليّة والأبحاث في المختبر صبراً كبيراً وتشكّل رحلة مرهِقة وأحياناً مريرة، ولكنّنا نستطيع أن نشعر بنبضها المحبّ المضمّن.

 

معلومات جديدة عن الكيمياء النباتية للأوركيديا. اليوم، أعطت أكثر من 10 مراسلات ومنشورات دولية تصديقاً ملموساً للأبحاث المستمرّة حول الأوركيديات الجديدة لأهداف تجميليّة. وقد وُصفت جزيئات طبيعية جديدة ونشاطات دوائية أيضاً، بالتحديد في فئة الأوركيديات الهوائية التي تنتمي إليها أجناس "فاندا" Vanda.

 

الكريم تجربة متميّزة من الشباب المعزّز والمتعة الحسّيّة

 

يعبّر كريم "أوركيديا أمبريال" Orchidée Impériale عن القدرة التجديدية الجديدة للمستخلص الجزيئي للأوركيديا الإمبراطورية. في روعة من المتعة الحسّيّة، يجمع هذا الكريم بين خلاصة أكثر مفاعيل مقاومة التقدّم في السنّ شموليّة ويمنح تأثيراً مطلقاً وشاملاً بفضل هذا الجيل الثالث: بنشاط جماليّ مذهل ومعزّز للشباب، تبدو البشرة متماسكة ومشدودة ونضرة وناعمة وليّنة وتستعيد مظهر البشرة التي غابت عنها علامات الشيخوخة والتجاعيد والخطوط الرفيعة والتعب تدريجياً. وكأنّها عادت جديدة ومنتعشة بشكل مثالي، تنبض البشرة حياة وتتألّق حيوية وإشراقاً.

 

تجربة ساحرة.

 

لا تنتقص قدرة المستخلص الجزيئي للأوركيديا الإمبراطورية الجديدة بأيّ شكل من الأشكال من وعد تجربة حسّيّة فائقة تُقدّم ضمنياً إلى محبّي كريم "أوركيديا أمبريال" Orchidée Impériale. على العكس، يسجّل هذا الجيل الثالث تغيّراً دقيقاً في روح "أوركيديا أمبريال" Orchidée Impériale. فتركيبته الخفيفة والليّنة تسرّع وتسهّل وضعه. إنّه غامر ومريح ويترك غشاء مداعباً على البشرة، محسّناً ملمس سطحها تلقائياً. ويمتع عطره الخفيف والعصريّ الذي يميّز الفخامة السريّة لبراعة دار "جيرلان" Guerlain الحواسّ بأنوثة أنيقة.

 

تصميم حديث وفخامة مُستدامة.

 

تبقى القيم الجماليّة لـ"أوركيديا أمبريال" Orchidée Impériale ثابتة: لون السدادة الذهبيّ يجتمع مع الأزرق الذي يتميّز به الحنجور ومع شفافيّة الزجاج السميك وعصريّة المجوهرات الراقية التي تحيط بالمستحضر.

 

ولكنّ الرغبة في احتضان الحاضر تظهر من خلال التصميم المعاصر المتعمّد. فالخطوط انسيابية والانحناءات معزّزة العلبة تحاكي الفخامة المستدامة من خلال شكلها المدمج والاقتصاديّ أكثر من قبل بينما تمنح الملعقة الصغيرة أسلوب وضع عمليّ وبسيط.