إنها الممثلة المغربية مريم حسين التي بدأت مشوارها الفني في التمثيل منذ العام 2009 بالمشاركة في مسلسل “الجيران”. مريم خاضت تجربة الغناء وتقديم البرامج، حتى وأن كان لها برنامج باسمها “كل يوم مريوم”. إلا أن السنين التي مرت على مسيرتها كانت كفيلة بأن تغيرها كثيراً وتغير ملامحها بشكل كلي. قلّبي الصور لتعرفي كيف تغيرت ملامحها عبر السنوات.
هكذا كانت مريم حسين في بداية إطالاتها. إذ تبدو ناعمة جداً وطبيعية وغير مصطنعة أبداً وهذا ما ميزها في أدوارها الأولى.
صورة أخرى لها وهي في عز شبابها وتتمتع بابتسام بريئة وناعمة. كانت تعتمد في معظم الأوقات على اللون البني لشعرها.
بعد فترة من مسيرتها الفنية، اعتمدت مريم اللون الأسود لشعرها، وأصبحت كذلك تلجأ إلى رسم حواجبها بالقلم الأسود ليتناسق مع شعرها.
بينما كانت تعتمد مريم الإطلالات الناعمة، أصبحت تلجأ إلى المكياج القوي الذي يوضح ملامحها أكثر مع العدسات الملونة.
وبعد فترة وجيزة، كانت المفاجأة. فقد قامت مريم حسين بتغيير مظهرها بشكل جذري، وتغيرت الإطلالة السابقة ما أحدث موجة من التعليقات.
لقد قامت مريم بتكبير شفاهها بشكل واضح، حتى وأنها لجأت إلى تصغير أنفها معتمدة لوك جديد مع العدسات الزرقاء اللافتة.
إطلالة أخرى لها بشكلها الجديد الذي يبدو مغايراً تماماً لملامحها القديمة. فما رأيك بهذا التغير الكبير وهل تحبّذينه؟