على الرغم من أن الاطباء لا يعترفون بما يعرف بالوحم الا ان العديد من الاقاويل والاحاديث تدور حول هذا الموضوع. فما ان تصبح المرأة حاملاً حتى تبدأ دراسات الأهل والتوقعات حول ما تحمله في رحمها سواء بنت أو صبي. وترتكز الكثير من النساء على موضوع الوحم لتبني على الشيء جنس المولود المنتظر. ومن هنا نقدم لك الشائعات التي تدور حول الوحم على الحوامض في عالمنا العربي لتتعرفي عليها وتكتشفي ما إذا كانت حقيقية أم لا، مع ضرورة الاشارة في هذا الاطار الى ان الامر يختلف من امرأة الى أخرى وبالتالي لا يمكن التعميم.
الوحم على الحوامض
ترى النساء الكبيرات بالعمر أن الوحم على الحوامض، هو مؤشر لأن الحامل تحمل في رحمها طفلاً ذكراً، حتى وإن كنت تشعرين بأنك لا تتوحمين أبداً، راقبي أطباقك المفضلة في هذه الفترة حتى تتمكني من تحديد اتجاه وحامك، إضافة الى شهوة المرأة الى ثمرة الحامض في بداية الحمل مع بعض الملح، فالحامل التي تشتهي الحامض، تعمل جاهدة على أن تكون كل المأكولات التي تأكلها الى زيادة الحامض والملح، لا سيما في السلطات.
متى يبدأ الوحام؟ ومتى ينتهي؟ اكتشفي ذلك معنا
الا ان الأمر لا يقتصر فقط على الحوامض لتكوني حاملاً، بل تعتبر الاطعمة المالحة والوحام على هذا الأمر من الأساليب التي تدل على الحمل بذكر ايضاً، إضافة الى الأطعمة المتبلة، فاذا إن كنت تشتهين الوصفات الغنية بالتوابل مع بداية حملك، فتوقعي إنك سترزقين بطفل ذكر.
كما تشير الاحاديث والاقاويل السابقة الى ان اللحوم هي من الأمور التي تشير الى وجود حمل بولد، مع تناول المخللات بكثرة يدل على أنك حامل بولد، نظرا لما تحتويه هذه الأطعمة من أملاح مضافة، كل هذه المأكولات تشير الى وجود حمل بذكر.
