بهذه الخطوات تعالجين الأرق وقلّة النوم ليلاً!

مع أن الارق لا يعتبر مرضاً، الا انه يسبّب العديد من الاضطرابات والمشاكل الجسدية من خلال قلة النوم ‏والاستيقاظ باستمرار خلال ساعات الليل، الامر الذي يسّبب الانزعاج خصوصاً اذا كنت متعبة وبحاجة ‏للراحة. تابعي مع انوثة بعض الطرق التي يمكنك اتباعها لعلاج الارق وقلة النوم ليلاً لكي لا يؤثر الارهاق ‏الجسدي على أدائك اليومي.‏

لماذا يمكن أن تعاني من القولون العصبي؟

الاسترخاء قبل النوم

يساهم الاسترخاء قبل النوم على طرد الافكار السلببة التي تسبّب القلق والتوتر، والحرص على قراءة الكتب   ‏لتجنّب التفكير في أي شيء سوى بالراحة. كما يمكنك التنفس بطريقة صحيحة حوالى خمس ‏دقائق عن طريق سحب أكبر كمية من الهواء من الأنف واخراجها من الفم للمساعدة على الاسترخاء.‏

عدم تغيير عادات النوم

التقليل من النوم في ساعات النهار والالتزام بالنوم المبكر بشكل يومي كالمعتاد، يساعد على التقليل من ‏حالات الإصابة بالارق. واذا اردت النوم قليلاً في ساعات النهار، أفضل وقت لذلك يكون في فترة الظهيرة ‏فقط‎.‎

عدم شرب المواد المنبهة

من الضرزري الامتناع عن شرب المواد المنبهة كالقهوة والتدخين وكافة المواد التي تحتوي على الكافيين ‏خلال الفترة المسائية‎.‎‏ فهذه المشكلة هي اساس الارق، في ظل ما تسبّبه من توتّر وتسارع في دقات القلب ‏وغيرها من المشاكل.‏

الامتناع عن الطعام

لا تكثري من تناول الطعام قبل النوم. فوجبة خفيفة فقط تساعدك على التقليل من الأحماض الناتجة في ‏المعدة والتي تسبّب في توتّر النائم وقلقه‎.‎‏ ولا تنسي شرب كوبين من الماء، لان هذه الخطوة فعّالة في تجنّب ‏الارق.‏

لبشرة مشرقة… تجنبي هذه العادات السيئة عند الاستحمام!

التوجه الى الفراش فوراً

عدما تشعرين بالاسترخاء والنعس يجب التوجه فوراً إلى الفراش من دون تردّد. والاهم الا تجبري نفسك على ‏النوم، ولا تمكثي في الفراش كثيراً بعد الاستيقاظ. فاجعل فراشك مخصصة فقط للنوم، لان هذه الخطوة ‏ستضمن لك الاسترخاء والابتعاد قدر المستطلع عن الارق.‏



All rights reserved. Copyrights © 2024ounousa.com