سلمى رشيد... فنانة مغربية من الوجوه اللامعة في العالم العربي وهي تمكنت من تحقيق النجاح الكبير بفضل الموهبة المميزة التي تتمتع بها. نتعرف عليها عن كثب في مقال أنوثة التالي، ونطلع على مسيرة حياتها منذ الطفولة وحتى امتهان الفن وتألقها في هذا المجال.
اجمل اطلالات النجمة ميساء مغربي
حياتها
ولدت سلمى رشيد في الدار البيضاء في المغرب في 13 حزيران من العام 1994، استهواها الفن منذ أن كانت طفلة صغيرة وهي التي ترعرعت في كنف أسرة فنية إذ إن والدها شارك في شبابه ضمن مجموعة غنائية، حيث كان يجيد العزف على الآلات الوترية على اختلاف أنواعها. وسعت سلمى جاهدة الى تحقيق هذا الحلم بكل ما تملك من قوة وموهبة. ففي حين كانت تتخصص في مجال الاقتصاد، قررت أن تنتقل في مرحلة لاحقة الى المجال الاعلام حيث نالت شهادتها الجامعية في هذا الاختصاص لقربه من عالم الفن الذي كانت تطمح في الدخول اليه.
مسيرتها الفنية
مسيرة الحلم بالنسبة الى الشابة سلمى رشيد تحقق في الخطوة الاولى التي خطتها حين شاركت في برنامج اكتشاف المواهب آراب آيدول بنسخته الثانية، حيث نالت استحسان اللجنة والجمهور على حد سواء، وقد اطلقت عليها القاب عديدة، أبرزها: السندريلا والسلطانة.
في صغرها، إشتهرت الشابة الجميلة بصوتها العذب الرائع، حيث كانت تغني خلال اللعب بالدمى، كما أنها تميزت فيمدرستها بصوتها الملائكي الذي أهلها للمشاركة في العديد من الحفلات المدرسية التي كانت تنظم.
وبعد مشاركتها في البرنامج، تمكنت سلمى من التألق في مختلف انواع الاغاني التي قدمتها، وحققت النجاح بفضل صوتها المميز الرائع الذي اسر القلوب.
ميساء مغربي تتألق باجمل العبايات
الألقاب التي حازتها
- نالت لقب سفيرة النوايا الحسنة للأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة
- كما نالت لقب سفيرة مستشفى الأكاديمية الأميركية للجراحة والتجميل.