تتساءل الممثلة العالمية من اصل لبناني سلمى حايك : “كيف يمرّ الوقت بهذه السرعة؟”.
إنها أوّل خاطرة أتت فذ ذهن سلمى حايك عندما ارادت أن تُعايد ابنتها التي أصبح عمرها 13 عاماً.
واختارت أن تنشر صورة لها، كانت قد اتخذتها قبل 13 عاماً، وهي حامل بابنتها فالنتينا بالوما بينولت. ورغم أنها لا ترتدي ثياباً من الأعلى في الصورة، لم تتردد في نشرها.
الممثلة التي تتمتع بقوام عارضات الأزياء المراهقات، تبلغ من العمر اليوم 54 عاماً ولكنها تبدو في الثلاثين.
وستحتفل سلمى حايك مع زوجها الملياردير الفرنسي فرانسوا هنري بينولت التي تزوجت منه عام 2009، بعيد ميلاد ابنتها الثالث عشر.
وعلّقت سلمى على الصورة التي نشرتها على حسابها الرسمي على انستغرام:
“غدًا تصبح الطفلة الصغيرة الذي خلقت داخل رحمي مراهقة رسمياً… يكبرون بسرعة”.
وكانت سلمى حايك اشعلت قبل أيام قليلة فقط، الانستقرام بنشر صوراً قديمة أيضاً لها بالبيكيني وهي تستلقي الى جانب حوض السباحة.
واتضح أن هاتين الصورتين كانا ضمن حملة ترويجية لملابس السباحة الأوروبية لعلامة “H&M” عام 1999.
كيف عبّرت النجمة العالمية سلمى حايك عن حزنها على بيروت؟
وتظهر سلمى وهي مرتدية بيكيني بني، وكان شعرها قصير جداً.
ثم عادت لتلحقها بصور أخرى تظهرها مستلقية على لوح غطس وترتدي مايوه بني أيضاً لكن من ستايل القطعة الواحدة وقبعة منخفضة الطول.
مجدداً هذه الصورة تأتي في إطار حملة ترويجية لملابس البحر لعلامة “H&M” ، تظهر كيف تبدلت صيحات المايوه مع مرور الوقت.
إلا أن اللون البني عاد ليكون رائجاً بعد عشرات السنوات.
فعلقت سلمى حايك على الصورة بالقول: أكثر من 20 عامًا بعد المنشور السابق. مستعدون لعطلة نهاية الأسبوع؟!”.