كيف يفكر الرجل - أنوثة
حياة زوجية
هل تعلمين كيف يفكّر الرجل؟
امور يجب قولها للزوج اثناء الخلافات - انوثة
حياة زوجية
7 جمل تعوّدي على قولها خلال الخلافات مع الزوج

إتّبعي هذه النصائح لإسعاد شريكك!

الأحد، 12 أغسطس 2018
نصائح بسيطة لإسعاد الشريك - أنوثة

لا تحلو الحياة إلا بشريك نكمل معه ما تبقّى لنا من أيام على هذه الأرض، فهذه العلاقة التي تجمعنا به من شأنها إما أن تسعدنا إما أن ترهقنا مدى الحياة. لذا يقدم لك أنوثة أبسط النصائح التي ستجعلك تسعدين الشريك كي تحافظي على علاقة أبدية بعيدة عن الروتين القاتل الذي تفاقمه هموم الحياة.

هل تعلمين كيف يفكّر الرجل؟

- إحترام وتقدير الشريك:

عليك دائماً إظهار التقدير لكل ما يقدّمه لو مهما كان بسيطاً، دون التذمّر أو طلب المزيد. فاحترام جهوده ومحاولاته للاهتمام بك يكفي لكي يسعى الشريك أكثر فأكثر لإسعادك.

- الرجل يكره اللوم وكثرة الكلام:
عندما يتأخر الشريك أو ينسى شيئاً معيّناً كنتِ قد طلبتيه منه، لا تكثري من اللوم والعتب فهو يكره هذا الأسلوب. إستخدمي أسلوباً هادئاً للفت نظره إلى هذا الشيء الذي أزعجك بعد مرور وقت على الموضوع.

- الإطراء:                    
لست وحدكِ من تحبين الإطراء والكلام المعسول، فالرجل وإن لم يظهر حبه لهذه المغازلات، إلا أنها تسعده وتغيّر مزاجه ليصبح أكثر سعادة.

 

- المساندة:
أكثر ما يؤثّر في الرجل هو وقوف شريكته إلى جانبه في أفراحه وأتراحه. كوني تلك المرأة العظيمة خلف ذاك الرجل العظيم.

- الإهتمام بتفاصيل حياته الدقيقة:
عاملي رجلك وكأنه طفل صغير بحاجة إلى الإهتمام. إنتبهي إلى أغراضه، ملفاته وحتى إلى واجباته ومواعيده. وبالطبع لا تنسي الاهتمام بكل التفاصيل الصغيرة التي سبق له أن أخبركِ عن ميزتها في حياته.

- تقبّل الشريك:
ضعي نفسك مكان الشريك قبل أن تطلبي منه تغيير صفة تزعجك في شخصيته، واسألي نفسك إذا كنت ستقبلين بتنفيذ هذا الطلب. وإذا كنت مصمّمةً على إظهار انزعاجك من إحدى صفاته، اختاري أسلوباً محترماً في إبراز مطالبك دون الإساءة إلى مشاعره أو التقليل من شأنه.

للحفاظ على زواجك... تجنّبي تماماً هذه الأكاذيب!

- مركز الشريك في حياتك:
أظهري له أهمية وجوده في حياتك، وأخبريه دائماً عن فرحك بوقوفه إلى جانبك، كسند ومحفّز رائع أوصلك إلى ما أنت عليه اليوم.

- الإستقلالية:
يحب الرجل تمضية وقت مع أصدقائه، فلا تقومي بردّات فعل انفعالية عندما يخبرك أنه خارج في نزهة معهم. أتركي له مساحة مستقلّة وإعلمي أنه بحاجة إليها ليبقى مرتاحاً وسعيداً.