جميعنا نرغب في اتباع العديد من الخطوات والطرق الفعّالة التي تؤثر بشكل ايجابي على ذكاء الطفل وتحصيله العلمي. فلا بد من تعزيز وتنمية قدرات الأطفال من خلال ضمان البيئة الصحيحة لضمان هذه الخطوة. تابعي مع أنوثة أبرز هذه التفاصيل لكي تطبّقيها مع أطفالك.
علّمي طفلك تحمّل المسؤولية بإتّباع هذه الخطوات!
تناول الفطور
من الضروري أن تعوّدي طفلك على تناول الفطور نظراً لأهميته في تحسين الذاكرة، والتركيز والقدرة على التعلّم. فعندما يتعوّد طفلك على الفطور، ينمو عنده الذكاء ويمنح الطاقة للجسم من دون أي تعب أو إرهاق قد يعيقه.
ألعاب الذكاء
قدّمي لطفلك ألعابًا تفيده وتنمّي ذكاءه لحل كافة المشاكل التي قد يواجهها. فضلاً عن ذلك تساعده على اتخاذ القرارات المعقدة وتعمل على تنمية تحصيله العلمي من خلال المواظبة على اختيار هذه الألعاب بشكل مستمر.
تعلّم الموسيقى أو المهارات اليدوية
إن تعلّم طفلك العزف على آلات موسيقية لها تأثيراً إيجابياً على ذكائه وتفكيره، الأمر الذي يدفعه الى زيادة تحصيله العلمي. كما تساعد المهارات اليدوية مثل الرسم والتلوين والتصوير والحفر على الخشب والتصميم وغيرها الى التأثير في نمو القدرات الشخصية.
اللياقة البدنية
هناك علاقة أساسية بين امتلاك اللياقة البدنية والتحصيل الدراسي بين أطفالك. فتساعد ممارسة الرياضة على تعليم طفلك بعض السلوكيات التي تؤثر على ذكائه وتفكيره من خلال العمل الجماعي.
أي ألعاب يمكن أن تعزّز حسّ الإستقلالية عند طفلك؟
الغذاء المتوازن
يجب تعليم الطفل الاستغناء التام عن السكر والدهون والوجبات السريعة، واستبدالها بالفواكه والخضروات والحبوب الكاملة. فالغذاء المتوازن من الأمور الأساسية التي تؤثر على ذكاء الطفل وتحصيله العلمي.
