هل لاحظت معاناة طفلك من آلام غير مبرّرة ومتكرّرة على مستوى العضلات وتبحثين عن طرق لتخفيف هذا الألم وعلاجه؟ رافقينا إذاً في هذا الموضوع الذي سيركّز على هذه الحالة ويعدد لك أبرز سبل علاجها.
تجنبي بهذه الخطوات تقوس الساقيين عند طفلك
ما هي آلام العضلات عند الأطفال؟
يعاني أغلب الأطفال في سنّ الثالثة تقريباً من آلام تطال عضلاتهم ثمّ تزول لتعاوده عند بلوغه الثامنة من عمره. تصيب هذه الآلام الطفل عادة في فترتي بعد الظهر والمساء كما يمكن أن تأتيه في الليل. ويعتبر البعض أنّ هذه الآلام نتيجة طبيعيّة لنموّ الطفل الجسدي. إلّا أنّ الجهات الطبيّة المختصّة لم تؤكّد هذه الفرضيّة بل إكتفت بربطها بالأنشطة الكثيرة والحركة الزائدة التي ترافق مراحل نموّ الطفل.
كيف يمكن علاج هذه الآلام منزلياً؟
عندما يشكو طفلك من هذه الآلام حاولي تخفيفها وعلاجها قدر الإمكان عبر إتّباع الخطوات التالية:
أولاً، احرصي بادئ الأمر على تدليك موقع الوجع الذي يرتكز معظم الأحيان في منطقة الرجلين بلطف. تساعد هذه الخطوة على تخفيف الألم ويتجاوب معها العديد من الأطفال.
ثانياً، حضّري قبل أن يخلد طفلك إلى النوم الكمادات الساخنة وضعيها على مكان ألمه. تساهم حرارة المياه الساخنة في الحدّ من إحتقان العضلات ما يؤدّي إل تسكين الألم.
وننصحك في السياق عينه في إعطاء طفلك حمّاماً ساخناً من شأنه أيضاً أن يهدّئ ألمه ويحثّه على النوم بسهولة.
ثالثاً، ساعدي طفلك على ممارسة تمرين الإطالة (أي الستراتشينغ) مرّتين يومياً عند الصباح وقبل الذهاب إلى النوم. يساعد هذا التمرين على تليين العضلات وتخفّف كذلك من تشنجاتها وتصلّبها.
رابعاً، يمكنك كذلك إعطاء طفلك مسكناً للألم شرط أن يكون مناسباً لعمره ولحالته بغية تسكين الألم بسرعة أكبر. ويستحسن في هذه الحالة الطلب من الطبيب المختصّ وصف المسكّن الملائم لطفلك.
هل يجب أن تقلقي من طقطقة المفاصل عند طفلك؟
متى يجب إستشارة الطبيب المختصّ؟
تعتبر إستشارة الطبيب المختصّ ضروريّة عند ملاحظتك بعض الإشارات التي لا يجب أبداً إهمالها وسنعددها لك في التالي:
1- معاناة طفلك من آلام مستمرّة وشديدة على مستوى عضلاته خصوصاً في الفترة الصباحيّة.
2- إشتكاء طفلك من أوجاع في المفاصل وصعوبة في المشي مع عدم قدرته على ممارسة أنشطته المعتادة.
3- ملاحظة أعراض غريبة كالتورم، الطفح الجلدي وفقدان الشهيّة، إضافة إلى إرتفاع حرارة الجسم.
تجنبي بهذه الخطوات تقوس الساقيين عند طفلك
ما هي آلام العضلات عند الأطفال؟
يعاني أغلب الأطفال في سنّ الثالثة تقريباً من آلام تطال عضلاتهم ثمّ تزول لتعاوده عند بلوغه الثامنة من عمره. تصيب هذه الآلام الطفل عادة في فترتي بعد الظهر والمساء كما يمكن أن تأتيه في الليل. ويعتبر البعض أنّ هذه الآلام نتيجة طبيعيّة لنموّ الطفل الجسدي. إلّا أنّ الجهات الطبيّة المختصّة لم تؤكّد هذه الفرضيّة بل إكتفت بربطها بالأنشطة الكثيرة والحركة الزائدة التي ترافق مراحل نموّ الطفل.
كيف يمكن علاج هذه الآلام منزلياً؟
عندما يشكو طفلك من هذه الآلام حاولي تخفيفها وعلاجها قدر الإمكان عبر إتّباع الخطوات التالية:
أولاً، احرصي بادئ الأمر على تدليك موقع الوجع الذي يرتكز معظم الأحيان في منطقة الرجلين بلطف. تساعد هذه الخطوة على تخفيف الألم ويتجاوب معها العديد من الأطفال.
ثانياً، حضّري قبل أن يخلد طفلك إلى النوم الكمادات الساخنة وضعيها على مكان ألمه. تساهم حرارة المياه الساخنة في الحدّ من إحتقان العضلات ما يؤدّي إل تسكين الألم.
وننصحك في السياق عينه في إعطاء طفلك حمّاماً ساخناً من شأنه أيضاً أن يهدّئ ألمه ويحثّه على النوم بسهولة.
ثالثاً، ساعدي طفلك على ممارسة تمرين الإطالة (أي الستراتشينغ) مرّتين يومياً عند الصباح وقبل الذهاب إلى النوم. يساعد هذا التمرين على تليين العضلات وتخفّف كذلك من تشنجاتها وتصلّبها.
رابعاً، يمكنك كذلك إعطاء طفلك مسكناً للألم شرط أن يكون مناسباً لعمره ولحالته بغية تسكين الألم بسرعة أكبر. ويستحسن في هذه الحالة الطلب من الطبيب المختصّ وصف المسكّن الملائم لطفلك.
هل يجب أن تقلقي من طقطقة المفاصل عند طفلك؟
متى يجب إستشارة الطبيب المختصّ؟
تعتبر إستشارة الطبيب المختصّ ضروريّة عند ملاحظتك بعض الإشارات التي لا يجب أبداً إهمالها وسنعددها لك في التالي:
1- معاناة طفلك من آلام مستمرّة وشديدة على مستوى عضلاته خصوصاً في الفترة الصباحيّة.
2- إشتكاء طفلك من أوجاع في المفاصل وصعوبة في المشي مع عدم قدرته على ممارسة أنشطته المعتادة.
3- ملاحظة أعراض غريبة كالتورم، الطفح الجلدي وفقدان الشهيّة، إضافة إلى إرتفاع حرارة الجسم.
