أعنف هجوم يُشنّ على النجمات المصريات: “من البكاء والنحيب على سمير غانم… للرقص في زفاف”!
يوميات المشاهير
أعنف هجوم يُشنّ على النجمات المصريات: "من البكاء والنح...
الأمراض النفسية تطال المشاهير أيضاً… 4 منهم كانت حالتهم صعبة!
يوميات المشاهير
الأمراض النفسية تطال المشاهير أيضاً... 4 منهم كانت حال...

تصريحات الأمير هاري الجديدة تثير الدهشة... إدمان على الكحول ورغبة بتعاطي المخدّرات!

الأحد، 23 مايو 2021
الامير هاري

تصريحات جديدة أدلى بها الامر هاري إلى الاعلامية الاميركية اوبرا وينفري، وهذا ما أثار العديد من ردود الفعل حيث كشف عن مفاجآت شخصية مثيرة. ما الذي كشفه الامير هاري؟ وما علاقة حالته النفسية بموت والدته الاميرة ديانا؟ تفاصيل هذه التصريحات تتطلعون عليها في الموضوع التالي من موقع أنوثة.

ما هي تصريحات الامير هاري الاخيرة؟

خلال مقابلة أجراها مؤخراً مع الاعلامية الاميركية اوبرا وينفري، كشف الامير البريطاني عن أنه أسرف في شرب الكحول ليتمكّن من تخطي خسارته لوالدته الاميرة ديانا والتغلّب على ألم فقدانها. فحين توفيت والدته كان لا يزال في سن الثالثة عشرة، وكان من بين افراد العائلة المالكة الذين ساروا خلف نعش الاميرة الراحلة، إلى جانب والده الامير تشارلز وشقيقه الامير ويليام.

ميغان ماركل والأمير هاري قريباً على نتفليكس!

وكشف هاري، خلال حلقة برنامج The Me you can't see، أنه "كان يشرب كمية كحول في يوم واحد توازي الكمية عينها لأسبوع كامل"، لافتاً الى أنه "في تلك الفترة، كان على استعداد لتعاطي العقاقير المخدّرة للتخفيف من ألم فقدان أمه".

ويصف السنوات الممتدة بين سن الثامنة والعشرين والثانية والثلاثين، بـ"أسوأ سنوات حياته وأنها أشبه بالكابوس"، حيث كان يعاني من "نوبات فزع وقلق مفرط". وأضاف أنه "كان منهاراً نفسياً، يواجه صراعاً قاسياً كلما خرج من القصر الى العالم الخارجي".

ويرى الامير البريطاني أن "أفضل سنوات حياته أمضاها في الخدمة العسكرية في الجيش البريطاني حيث أمضى عشر سنوات في الخدمة"، معللاً ذلك بأنه "لم يحظَ خلال تلك الفترة بأي معاملة خاصة".

مأساة والدته تتكرّر!

في ما يتعلّق بعلاقته بزوجته ميغان ماركل، فقد لفت هاري إلى أنه "يرى تشابهاً كبيراً بين مجريات أحداثه اليوم وما حصل مع والدته في العام 1997، حين طاردها صحفيون وهي برفقة المنتج السينمائي المصري دودي الفايد".

واعتبر أن "مأساة والدته تكرّرت معه عند بداية علاقته بميغان"، لافتاً إلى أن "الجميع لن يهدأ ويستكين إلا عند موت ميغان او خسارته لامرأة أخرى في حياته". ويبرّر هذا الامر بأن "والدته كانت على علاقة بشخص ليس أبيض البشرة، تماماً كما أنه على علاقة بزوجته التي لا تتمتع ببشرة بيضاء".

وعن قرار مغادرة القصر الملكي والتخلّي عن الحياة الملكية، فيوضح هاري أنه "لم يكن امامه وأمام زوجته خياراً آخر سوى المغادرة، لا سيما أنه كان يشعر بالقلق باستمرار وأنه محاصر داخل القصر"، وأضاف أن "أحداً من العائلة المالكة لم يرغب بتقديم المساعدة عندما أبدت ميغان رغبتها بالانتحار".