طلاق، خلاف، ثمّ إعتذار ومن بعدها خلاف جديد، ما قصّة ريم طارق وهوس الشهرة كما وصفها زوجها السابق الفنان الشعبي حسن شاكوش؟ فهل ريم تكذب أمام الرأي العام والإعلام؟ أو أنّ حسن شاكوش لا يريد تشويه سمعته َوإثبات ما تقوله ريم عنه من خيانة وقلّة أخلاق بالتعامل معها وعدم إعطائها حقوقها الماديّة والشرعيّة؟
ريم طارق وهوس الشهرة
بعد يوم واحد من إعتذارها له ووصفه بالإنسان المحترم واللطيف، عادت ريم طارق لتنفي ما قالته ولتتابع حملتها ضدّ طليقها حسن شاكوش، وأكّدت من خلال تصريحات إعلامية حديثة، أنها لم تحصل على حقوقها الشرعية. ممّا دفع حسن شاكوش الخروج عن صمته والتعليق على ما قالته، فكتب في منشور نشره في حسابه الرسمي في موقع الفيسبوك، فأكّد أنّها استلمت كلّ أغراضها الشخصيّة من دون أيّ خلافات وبحضور أفراد عائلتها والشهود.
وأشار شاكوش في منشوره إلى أنّ طليقته ريم طارق تريد إفتعال الترند وتحقيق الشهرة من خلال السوشيل ميديا.
ريم طارق تكشف الحقائق كاملة حول فيديو إعتذارها لحسن شاكوش!
إعتذار ريم طارق
كما عرض حسن منشوراً لريم وهي تعلن فيه إستلامها مقتنياتها الشخصيّة حقوقها الشرعية، وأكّد أنّه لم يُجبرها على الإعتذار، فكتب: "مساء الخير على جمهوري العزيز، ريم طارق إستلمت منقولاتها الشخصيّة بكلّ تراضي وإحترام ومن دون أيّ شجار، وأيضاً، بحضور شهود، بدليل هذا البوست منشور على صفحتها الشخصية.. وتمّ تواصل الأب والأمّ بالإتفاق مع المتوسطين بيننا. وتوصّلوا معايا لحلّ يرضي الطرفين".
وأضاف حسن شاكوش،قائلاً: "هي وافقت على الإعتذار وأنا لم أجبر أحداً على فعل شيء، ملحوظة بدليل آخر على أنّ الخاتمَين اللي في ايديها كانوا في الشبكة والموضوع خلص... والقصة دلوقتي بقت قصة واحدة عندها هوس الشهرة وإستغلال وسائل الصحافة والإعلام والترند باسمي.. يمكّرون ويمكر الله والله خير الماكرين".
