ظهر الفنان المصري مصطفى فهمي لأول مرّة بعد قضية طلاقه من الاعلامية اللبنانية فاتن موسى الأسبوع الماضي، والفضائح التي توالت بعد هذا الخبر. وتوجهت الأنظار الى فهمي في أول ظهور له بعد قضية الطلاق، حيث بدا بشوشاً ومرتاحاً جدّاً برفقة الفنان الشاب أمير صلاح الدين الذي نشر صورة سيلفي تجمعه بفهمي عبر حسابه الشخصي على فايسبوك.
مصطفى فهمي خلال تصوير فيلم جديد
في الوقت الذي تعيش فاتن موسى حالة من الانهيار والصدمة النفسية بسبب "الطلاق المفاجئ" الذي صدمها به مصطفى فهمي وعلمت به من مواقع التواصل الاجتماعي أثناء حضورها خطوبة شقيقها في بيروت، يستكمل فهمي حياته ونشاطه الفني بشكل طبيعي جداً. فتبيّن أن السيلفي الذي تجمعه مع الممثل أمير صلاح الدين هي من كواليس تصور فيلمه الجديد "السرب".
وعلّق صلاح الدين على الصورة قائلاً: "مع الأستاذ مصطفى فهمي.. الكواليس المنعشة لفيلم السرب، من إخراج الاستاذ أحمد نادر جلال، وعلى الله التسهيل!". وانهالت التعليقات المباركة للفنانين على التعاون الفني الجديد،
فاتن موسى لم تحذف صورها مع مصطفى بعد!
حتى اليوم لم تحذف الاعلامية فاتن موسى صورها الرومنسية مع طليقها مصطفى فهمي والتي تُظهر أوقاتهم الجميلة وسفراتهم عطلاتهم التي زاروا خلالها اروع دول العالم. ومؤخراً، فضحت فاتن زوجها السابق بنشر فيديوهات من غرفة نومها في بيتها الزوجي، أظهرت فيها خزاناتها خالية من ثيابها وأحذيتها ومجوهراتها وكل أغراضها، متّهمة بذلك مصطفى فهمي بسرقتها والاستيلاء عليها.
فاتن تفضح طليقها من جديد.. يشتمني في الخفاء!
في آخر منشور لها، كتبت فاتن: "بلغني من عديد من الأصدقاء الصدوقين الحقيقيين أن طليقي الفنان العظيم مصطفى فهمي الذي شدّد على ادعاء محافظته على قدسية أسرار الزواج والطلاق وكرامة وسمعة زوجته السابقة التي حملت اسمه وأسراره وبيّضت صورته وصفحته لسنوات، بأنه انطلق يخوض في سمعتي وسيرتي عبر بردوكاستات ممنهجة يرسلها تباعاً على واتس اب لكل جهات الاتصال عنده كافة كل الأصدقاء والمعارف والزملاء والشخصيات المصرية المختلفة ومجمل غروبات الواتس آب".
تصريحات جديدة تنشرها فاتن موسى حول طلاقها من مصطفى فهمي… وتصف ما عاشته!
وتابعت متهمة إياه بشتمها: "بيانات مغرضة كاذبة وضيعة غير حقيقية تمسني وتطالني بالباطل، إضافة لإطلاق العنان للسانه وخياله في الجلسات الخاصة بشتمي واتهامي زوراً بما ليس فيّ وقلب الحقائق والمساس بي وإنكار فضلي وقيمتي وحضوري بحياته، والخوض في سمعتي والافتراء عليّ وقول ونسج حكايات عجيبة قذرة بحقي تحمل كل ما فيه المساس بكرامتي وسمعتي وأخلاقي وسلوكي؛ بهدف الحشد حوله وتشويه سمعتي وصورتي والتشهير بي وتبرير ما اقترفه بحقي غدراً وعدواناً والتضييق عليّ وإضعافي فلا أجد نصيراً إزاء استقوائه عليّ والاستبداد بي".
وتساءلت فاتن: "طالما أنا كذلك وكل ذلك، كيف ارتبط بي ما يفوق الست سنوات وتزوجنا لأكثر من أربع سنوات ورآنا القاصي والداني معاً لا نفترق ليلاً ولا نهاراً..!"
View this post on Instagram
